«التيار الشعبي» و15 حزباً وحركة تُحمّل «الإخوان» مسؤولية أحداث «التحرير»
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حمّل التيار الشعبى ونحو 15 حزباً وحركة احتجاجية وشعبية جماعة الإخوان المسلمين والرئيس محمد مرسى مسؤولية الأحداث التى شهدها ميدانياً التحرير وعبدالمنعم رياض وشارع محمد محمود الجمعة. وقالت، فى بيان مشترك أصدرته السبت ، إن ما حدث إعادة إنتاج لإرهاب قوى المعارضة وقمعها بالعنف من جانب الحزب الحاكم، وهو سلوك وأسلوب أسقطته الثورة ولا يمكن لأحد أو طرف أن يتخيل أنه قد يستطيع ممارسته مرة أخرى لقمع إرادة الجماهير وإخماد الثورة.
ودعت القوى الوطنية الرئيس «مرسى» إلى سرعة إجراء التحقيقات لمحاسبة المسؤولين عن الأحداث، وشددوا على أنهم لن يفرطوا فى حقوق أو دماء الشهداء أو تحقيق القصاص العادل، ولن يفرطوا أيضاً فى النضال والسعى لتحقيق حلم الشهداء.
وقال حسام مؤنس، المتحدث الرسمى باسم التيار الشعبى، إن ما حدث، السبت الأول، فى ميدان التحرير هو إعادة إنتاج بشكل واضح لمحاولات إرهاب المعارضة وقمعها بالعنف من جانب النظام الحاكم، واصفاً ما حدث بأنه سلوك وأسلوب أسقطته الثورة، مشيراً إلى أنه لا يمكن لأحد أو طرف أن يتخيل أنه قد يستطيع ممارسته مرة أخرى لقمع إرادة الجماهير أو إخماد الثورة وأهدافها. وأضاف «مؤنس» خلال المؤتمر: «نحمل مسؤولية ما حدث للدكتور مرسى وجماعة الإخوان المسلمين»، مشيراً إلى أن القوى الثورية والوطنية لن تفرط فى مطلب القصاص العادل لحق الشهداء، ولن تفرط فى النضال من أجل تحقيق حلم الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم من أجل حقوق المصريين فى العيش والحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية. وقال أحمد خيرى، المتحدث الرسمى باسم حزب المصريين الأحرار، إن ما حدث هو محاولة لقمع كل الأصوات المعارضة للدكتور مرسى. وحمّل «خيرى» جماعة الإخوان المسلمين مسؤولية الأحداث.
ومن القوى الموقعة على البيان: حزب التحالف الشعبى الاشتراكى والحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى والمصريين الأحرار وحركة شباب 6 إبريل «الجبهة الديمقراطية» وشباب من أجل العدالة والحرية وتحالف القوى الثورية وحركة ثورة الغضب الثانية وائتلاف ثوار مصر وحركة المصرى الحر.
حمّل التيار الشعبى ونحو 15 حزباً وحركة احتجاجية وشعبية جماعة الإخوان المسلمين والرئيس محمد مرسى مسؤولية الأحداث التى شهدها ميدانياً التحرير وعبدالمنعم رياض وشارع محمد محمود الجمعة. وقالت، فى بيان مشترك أصدرته السبت ، إن ما حدث إعادة إنتاج لإرهاب قوى المعارضة وقمعها بالعنف من جانب الحزب الحاكم، وهو سلوك وأسلوب أسقطته الثورة ولا يمكن لأحد أو طرف أن يتخيل أنه قد يستطيع ممارسته مرة أخرى لقمع إرادة الجماهير وإخماد الثورة.
ودعت القوى الوطنية الرئيس «مرسى» إلى سرعة إجراء التحقيقات لمحاسبة المسؤولين عن الأحداث، وشددوا على أنهم لن يفرطوا فى حقوق أو دماء الشهداء أو تحقيق القصاص العادل، ولن يفرطوا أيضاً فى النضال والسعى لتحقيق حلم الشهداء.
وقال حسام مؤنس، المتحدث الرسمى باسم التيار الشعبى، إن ما حدث، السبت الأول، فى ميدان التحرير هو إعادة إنتاج بشكل واضح لمحاولات إرهاب المعارضة وقمعها بالعنف من جانب النظام الحاكم، واصفاً ما حدث بأنه سلوك وأسلوب أسقطته الثورة، مشيراً إلى أنه لا يمكن لأحد أو طرف أن يتخيل أنه قد يستطيع ممارسته مرة أخرى لقمع إرادة الجماهير أو إخماد الثورة وأهدافها. وأضاف «مؤنس» خلال المؤتمر: «نحمل مسؤولية ما حدث للدكتور مرسى وجماعة الإخوان المسلمين»، مشيراً إلى أن القوى الثورية والوطنية لن تفرط فى مطلب القصاص العادل لحق الشهداء، ولن تفرط فى النضال من أجل تحقيق حلم الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم من أجل حقوق المصريين فى العيش والحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية. وقال أحمد خيرى، المتحدث الرسمى باسم حزب المصريين الأحرار، إن ما حدث هو محاولة لقمع كل الأصوات المعارضة للدكتور مرسى. وحمّل «خيرى» جماعة الإخوان المسلمين مسؤولية الأحداث.
ومن القوى الموقعة على البيان: حزب التحالف الشعبى الاشتراكى والحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى والمصريين الأحرار وحركة شباب 6 إبريل «الجبهة الديمقراطية» وشباب من أجل العدالة والحرية وتحالف القوى الثورية وحركة ثورة الغضب الثانية وائتلاف ثوار مصر وحركة المصرى الحر.