[color=darkblue][size=24]
رحلة شفاء السيدة عواطف من مدينة السمارة المغربية :
بحماس بالغ ولكنة حسانية جميلة،تحدثت إلينا السيدة عواطف عن تجربتها مع مرض السكري ..
لحظات بوح، أيقظت فيها عواطف جراحها لهنيهة، علها بكلامها الصادق تشفي علل الآخرين وتسجل بضع كلمات نابعة من القلب عرفانا منها بفضل جرعات الدكتور محمد الهاشمي الذي كان سببا بعد الله عز وجل في وضع حد لأوجاعها.
عواطف السيدة القوية المفعمة بالمرح تسرد قصتها عبر منبر الحقيقة التي أتت لها عن طيب خاطر رفقة أخيها لتتقاسم فرحتها بالشفاء مع الجميع، وكي ترد على كل من حاول تثبيط عزيمتها في إتمام العلاج ،واستخف بدور الأعشاب الطبيعية سواء من قريب أو بعيد .
سيدة عشرينية جميلة المحيا بعيون يتفجر منهما ذكاء متقظ ممزوج ببريق طفولي ، معادلة صعبة تجمعها الشابة الجامعية ، و الأم لطفل ذو ثلاث سنوات .
كيف تنقلب حياة هاته السيدة المفعمة بالفرح إلى حزن يرخي سدوله على الأسرة بكاملها؟؟
هذه هي قصة السيدة عواطف فرحان كما ترويها للجميع، تقول عواطف:
بدأت ألاحظ نقصا متواصلا في وزني مع إحساس بالعطش الشديد، رغم أنني أشرب الماء بكثرة، آكل بنهمٍ غير معهود، وأتردد على الحمام مرات ومرات، بعدها قررت إجراء التحاليل، فكانت النتيجة صادمة بالنسبة لي وللجميع، ارتفاع نسبة السكر بالدم بثلاث غرامات..كانت أمي هي أول من علم بالخبر عن طريق الهاتف فسقطت مغشيا عليها فور سماعه، بعد أن استعادت وعيها أعادت الاتصال بي ورجتني ألا أذهب إلى الأطباء وأن أشاهد قناة الحقيقة لأنها تبث حالات شفيت من نفس علتي.
أصبح هاجسي الوحيد هو الاتصال بالمركز بعد أن سجلت الرقم من القناة ،و أول ما سمعت صوتا يقول لي "مركز الدكتور محمد الهاشمي يرحب بكم "أقسم بالله أنني سجدت لرب العزة و الجلال ، شرحت للموظفة حالتي فطمأنتني ، عندها قصدت المركز رفقة والدتي وهناك طلب مني إعادة إجراء التحاليل للتأكد من وجود المرض، وبعد التشخيص استلمت أول جرعة وبدأت خطوتي الأولى في مشوار العلاج بإيمان قوي برب العالمين في شفائي، عززه رؤيتي للجرعة التي كانت مطابقة لما رأيته في منامي بعد أدائي لصلاة الاستخارة، عندها تولد لدي إحساس قوي أنها ستكون الشافية
بعد أيام من متابعتي للعلاج قمت بإجراء تحاليل جديدة عبر فترات مختلفة ، كي أتأكد من أن جسمي يتفاعل مع العلاج خاصة بعد حدوث بعض الأعراض الجانبية ،فكانت النتيجة الأولى وجود السكر بالدم بنسبة 1.91غرام مما يدل على انخفاضه وان جسدي استجاب لمفعول الجرعة.
بعد شهر كانت النتيجة 1.08غرام مما أثار استغراب موظفة المختبر، فمرض السكري حسب علمها لا يمكن أن ينخفض دون أنسولين، تابعت مسيرتي العلاجية في تحد كبير وثقة عززتها فيّ والدتي التي لم تدخر جهدا في دعمي وزرع الأمل بداخلي ، خاصة أنها كانت تثق بالدكتور الهاشمي ثقة عمياء .
بعد أن شارفت الجرعة على الانتهاء، قررت إجراء التحاليل ، فكانت الفرحة الكبرى.. نسبة السكر بدمي انخفضت إلى 0.95 ..بكيت من الفرح وحمدت الله تعالى على شفائي ،وهرعت إلى هاتفي أطلب رقم المركز، وددت أن يشاركوني فرحتي ،تمنيت ساعتها تقبيل رأس الدكتور الهاشمي عرفانا مني بجميله .
..وأنا اليوم أتيت عبر منبر قناتكم الحقيقة كي أقول الحقيقة و التي تتلخص في قدرة الدكتور الهاشمي على علاج ما استعصى على الطب الحديث علاجه فالدكتور لا يحتاج إلى ممثلين يجسدون أدوار مرضى شفوا من أمراضهم، لأن انجازاته تدل عليه ، وأنا هنا خير دليل على صدقه، و الأكذوبة الكبرى هي لمن يشككون في قدراته..لم أتكبد عناء السفر من مدينة السمارة إلى حيث مركز أكادير كي امثل دورا ،بل أنا هنا لأشكر رجلا أعاد لي حيويتي ومرحي و أعاد أما إلى طفلها.
يونس أخو عواطف صرح قائلا:
لم أكن أومن بالطب البديل ولا بجرعات الدكتور محمد الهاشمي، وكنت أسخر من عواطف عندما أراها تتابع العلاج بدقة أثناء زيارتي لها ، لكن بعد شفاءها من مرض مزمن أيقنت بأن كل ما تبثه قناة الحقيقة فعلا حقيقة فبفضل الله عز وجل و الجرعات العلاجية عادت لنا عواطف كما عهدناها وعادت البسمة إلى شفاهها .و أسأل الله عز وجل أن يحفظ لنا فضيلة الشيخ الهاشمي و أبقاه ذخرا لهذه الأمة .
.
حالة السيدة عواطف لن تكون الأخيرة فمسيرة الشفاء لازالت مستمرة ومراكز الدكتور الهاشمي مازالت تسجل العديد و العديد م[/b]ن حالات الشفاء ب[/color]شكل يومي.[/size]
[/size][/color]
رحلة شفاء السيدة عواطف من مدينة السمارة المغربية :
بحماس بالغ ولكنة حسانية جميلة،تحدثت إلينا السيدة عواطف عن تجربتها مع مرض السكري ..
لحظات بوح، أيقظت فيها عواطف جراحها لهنيهة، علها بكلامها الصادق تشفي علل الآخرين وتسجل بضع كلمات نابعة من القلب عرفانا منها بفضل جرعات الدكتور محمد الهاشمي الذي كان سببا بعد الله عز وجل في وضع حد لأوجاعها.
عواطف السيدة القوية المفعمة بالمرح تسرد قصتها عبر منبر الحقيقة التي أتت لها عن طيب خاطر رفقة أخيها لتتقاسم فرحتها بالشفاء مع الجميع، وكي ترد على كل من حاول تثبيط عزيمتها في إتمام العلاج ،واستخف بدور الأعشاب الطبيعية سواء من قريب أو بعيد .
سيدة عشرينية جميلة المحيا بعيون يتفجر منهما ذكاء متقظ ممزوج ببريق طفولي ، معادلة صعبة تجمعها الشابة الجامعية ، و الأم لطفل ذو ثلاث سنوات .
كيف تنقلب حياة هاته السيدة المفعمة بالفرح إلى حزن يرخي سدوله على الأسرة بكاملها؟؟
هذه هي قصة السيدة عواطف فرحان كما ترويها للجميع، تقول عواطف:
بدأت ألاحظ نقصا متواصلا في وزني مع إحساس بالعطش الشديد، رغم أنني أشرب الماء بكثرة، آكل بنهمٍ غير معهود، وأتردد على الحمام مرات ومرات، بعدها قررت إجراء التحاليل، فكانت النتيجة صادمة بالنسبة لي وللجميع، ارتفاع نسبة السكر بالدم بثلاث غرامات..كانت أمي هي أول من علم بالخبر عن طريق الهاتف فسقطت مغشيا عليها فور سماعه، بعد أن استعادت وعيها أعادت الاتصال بي ورجتني ألا أذهب إلى الأطباء وأن أشاهد قناة الحقيقة لأنها تبث حالات شفيت من نفس علتي.
أصبح هاجسي الوحيد هو الاتصال بالمركز بعد أن سجلت الرقم من القناة ،و أول ما سمعت صوتا يقول لي "مركز الدكتور محمد الهاشمي يرحب بكم "أقسم بالله أنني سجدت لرب العزة و الجلال ، شرحت للموظفة حالتي فطمأنتني ، عندها قصدت المركز رفقة والدتي وهناك طلب مني إعادة إجراء التحاليل للتأكد من وجود المرض، وبعد التشخيص استلمت أول جرعة وبدأت خطوتي الأولى في مشوار العلاج بإيمان قوي برب العالمين في شفائي، عززه رؤيتي للجرعة التي كانت مطابقة لما رأيته في منامي بعد أدائي لصلاة الاستخارة، عندها تولد لدي إحساس قوي أنها ستكون الشافية
بعد أيام من متابعتي للعلاج قمت بإجراء تحاليل جديدة عبر فترات مختلفة ، كي أتأكد من أن جسمي يتفاعل مع العلاج خاصة بعد حدوث بعض الأعراض الجانبية ،فكانت النتيجة الأولى وجود السكر بالدم بنسبة 1.91غرام مما يدل على انخفاضه وان جسدي استجاب لمفعول الجرعة.
بعد شهر كانت النتيجة 1.08غرام مما أثار استغراب موظفة المختبر، فمرض السكري حسب علمها لا يمكن أن ينخفض دون أنسولين، تابعت مسيرتي العلاجية في تحد كبير وثقة عززتها فيّ والدتي التي لم تدخر جهدا في دعمي وزرع الأمل بداخلي ، خاصة أنها كانت تثق بالدكتور الهاشمي ثقة عمياء .
بعد أن شارفت الجرعة على الانتهاء، قررت إجراء التحاليل ، فكانت الفرحة الكبرى.. نسبة السكر بدمي انخفضت إلى 0.95 ..بكيت من الفرح وحمدت الله تعالى على شفائي ،وهرعت إلى هاتفي أطلب رقم المركز، وددت أن يشاركوني فرحتي ،تمنيت ساعتها تقبيل رأس الدكتور الهاشمي عرفانا مني بجميله .
..وأنا اليوم أتيت عبر منبر قناتكم الحقيقة كي أقول الحقيقة و التي تتلخص في قدرة الدكتور الهاشمي على علاج ما استعصى على الطب الحديث علاجه فالدكتور لا يحتاج إلى ممثلين يجسدون أدوار مرضى شفوا من أمراضهم، لأن انجازاته تدل عليه ، وأنا هنا خير دليل على صدقه، و الأكذوبة الكبرى هي لمن يشككون في قدراته..لم أتكبد عناء السفر من مدينة السمارة إلى حيث مركز أكادير كي امثل دورا ،بل أنا هنا لأشكر رجلا أعاد لي حيويتي ومرحي و أعاد أما إلى طفلها.
يونس أخو عواطف صرح قائلا:
لم أكن أومن بالطب البديل ولا بجرعات الدكتور محمد الهاشمي، وكنت أسخر من عواطف عندما أراها تتابع العلاج بدقة أثناء زيارتي لها ، لكن بعد شفاءها من مرض مزمن أيقنت بأن كل ما تبثه قناة الحقيقة فعلا حقيقة فبفضل الله عز وجل و الجرعات العلاجية عادت لنا عواطف كما عهدناها وعادت البسمة إلى شفاهها .و أسأل الله عز وجل أن يحفظ لنا فضيلة الشيخ الهاشمي و أبقاه ذخرا لهذه الأمة .
.
حالة السيدة عواطف لن تكون الأخيرة فمسيرة الشفاء لازالت مستمرة ومراكز الدكتور الهاشمي مازالت تسجل العديد و العديد م[/b]ن حالات الشفاء ب[/color]شكل يومي.[/size]
[/size][/color]
