لغة القرآن اعطيناك عهدا
عبد الله ضراب الجزائر
مسؤولونا الكبار في جزائرنا جزائر التضحيات الجسام من اجل استقلال الوطن ولغة القرآن ودين الاسلام من قيود الاستدمار وعراقيله اعادوا الينا قاذورات العمالة والخيانة من قمامة التاريخ ليفرضوا علي اجيالنا لسانا غير لساننا ودينا غير ديننا لان آباءهم واجدادهم كانوا ادوات لهذا المشروع وفشلوا ، فهاهم ابناء العمالة والخيانة ينشطون لاحياء مشروع الفرنسة ومحاربة الاسلام في ارض العروبة والاسلام ارض الجزائرراكبين لذلك منظومة التربية والتعليم بعد ان ركن الحماة الى الدنيا وتنافسوها فشتتهم واذهبت ريحهم
لكن هيهات ففي كل جيل حماة للاسلام ولغة القرآن في جزائر العروبة والايمان
***
معوّق الذّهن والاخلاق والجسدِ = اضحى يكرِّس غيَّ الغرب في بلدي
اعلى الحثالة َفي ارض الجهاد وهم = اهلُ الخيانة والاسفاف والعُقدِ
أتى بكلِّ سفيه ٍجاهل ٍعَفِن ٍ= أتى بكلِّ عميلٍ خائن ٍنكِدِ
ايرفع الراسَ دحرُ الضّاد في وطني ؟ = ايجلب العز َّعهد الذلِّ والصّفدِ ؟
ايرشد ُالجيلَ رمعونٌ يغبرطه ؟ = يسعى ويكدح ضدّ الواحد الصّمدِ ؟
إنّ الطيور على اشكالها تقعُ = أعمى البصيرة يرضى علّة الرّمدِ
مُذ ْجاء قامت كلابُ الارض تنهشنا = وتنكر الفضل للاوراس او اُحُدِ
احيت دعاوى تنادي الروم سادتَنا = وانَّنا اسفا شعبٌ من القِردِ
القوم يسكنهم نقص يرخِّصهم = عبيد غرب حقود ظاهر الحسدِ
يا من يعادي لسان الذكر مبتغيا = رضا عدوٍّ سليط الشر ِّمن امَدِ
يا من يحارب دين الله في وطني = يا من يحنُّ الى الاطواق والقُيُدِ
الشعب عاهد ربّ الكون في ثقة = ان يلزم الضاد بالاصرار والجَلَدِ
ان يحميَ الحقَّ فالاسلام غايته = تبًّا لرهطٍ يواري نور معتقدي
تَفْلِقْ وغَبْرِطْ فما تجديك صهينة ٌ= الشعب ان مُسَّ دينُ الله يتَّحدِ
الشعب يابى سفاهات الذين غووا = وليهلك الذيلُ ذيل الغرب من كَمَدِ
عبد الله ضراب الجزائر
مسؤولونا الكبار في جزائرنا جزائر التضحيات الجسام من اجل استقلال الوطن ولغة القرآن ودين الاسلام من قيود الاستدمار وعراقيله اعادوا الينا قاذورات العمالة والخيانة من قمامة التاريخ ليفرضوا علي اجيالنا لسانا غير لساننا ودينا غير ديننا لان آباءهم واجدادهم كانوا ادوات لهذا المشروع وفشلوا ، فهاهم ابناء العمالة والخيانة ينشطون لاحياء مشروع الفرنسة ومحاربة الاسلام في ارض العروبة والاسلام ارض الجزائرراكبين لذلك منظومة التربية والتعليم بعد ان ركن الحماة الى الدنيا وتنافسوها فشتتهم واذهبت ريحهم
لكن هيهات ففي كل جيل حماة للاسلام ولغة القرآن في جزائر العروبة والايمان
***
معوّق الذّهن والاخلاق والجسدِ = اضحى يكرِّس غيَّ الغرب في بلدي
اعلى الحثالة َفي ارض الجهاد وهم = اهلُ الخيانة والاسفاف والعُقدِ
أتى بكلِّ سفيه ٍجاهل ٍعَفِن ٍ= أتى بكلِّ عميلٍ خائن ٍنكِدِ
ايرفع الراسَ دحرُ الضّاد في وطني ؟ = ايجلب العز َّعهد الذلِّ والصّفدِ ؟
ايرشد ُالجيلَ رمعونٌ يغبرطه ؟ = يسعى ويكدح ضدّ الواحد الصّمدِ ؟
إنّ الطيور على اشكالها تقعُ = أعمى البصيرة يرضى علّة الرّمدِ
مُذ ْجاء قامت كلابُ الارض تنهشنا = وتنكر الفضل للاوراس او اُحُدِ
احيت دعاوى تنادي الروم سادتَنا = وانَّنا اسفا شعبٌ من القِردِ
القوم يسكنهم نقص يرخِّصهم = عبيد غرب حقود ظاهر الحسدِ
يا من يعادي لسان الذكر مبتغيا = رضا عدوٍّ سليط الشر ِّمن امَدِ
يا من يحارب دين الله في وطني = يا من يحنُّ الى الاطواق والقُيُدِ
الشعب عاهد ربّ الكون في ثقة = ان يلزم الضاد بالاصرار والجَلَدِ
ان يحميَ الحقَّ فالاسلام غايته = تبًّا لرهطٍ يواري نور معتقدي
تَفْلِقْ وغَبْرِطْ فما تجديك صهينة ٌ= الشعب ان مُسَّ دينُ الله يتَّحدِ
الشعب يابى سفاهات الذين غووا = وليهلك الذيلُ ذيل الغرب من كَمَدِ