ما هي اورام الرحم الليفيه و لماذا تصاب النساء به؟
أورام الرحم الليفية هي عبارة عن أورام تنمو من الخلايا التي تشكل عضلة الرحم. هناك أنواع من أورام الرحم الليفية والتي تُعرف أيضاً بـ "ورم الرحم العضلي"، ويمكن أن تنمو على جدار الرحم وتضغط على المثانة أو الأمعاء. ويمكن أيضاً أن تنمو داخل جدار الرحم، أو حتى أن تبرز من جدار الرحم ككتلة متدلية بساق رفيعة إلى داخل تجويف الرحم أو إلى خارج الرحم.
قد تكون الأورام الليفية صغيرة مثل حبة البازيلاء أو كبيرة مثل كرة القدم، وهي دائماً ما تكون حميدة على وجه التقريب، مهما بلغ حجمها. ولا يزيد وجود أورام ليفية من احتمال إصابتك بالسرطان.
إذا كان حجم الورم الليفي أو مجموعة الأورام الليفية كبير بشكل واضح أو كانت تنمو على السطح الخارجي لجدار الرحم، قد تدفع الرحم في بعض الأحيان جانباً. وربما يضغط نمو الرحم على المثانة أو الأمعاء.
في حالات نادرة، إذا كان الورم الليفي كبيراً أو إذا نما في الجزء الأسفل من الرحم، قد يُغلق فتحة الرحم. في هذا الوضع، قد تحتاج المرأة الحامل إلى الخضوع لولادة قيصرية.
لماذا تصاب النساء بأورام الرحم الليفية؟
لا أحد يعرف تحديداً ما الذي يسبّب أورام الرحم الليفية، ولكن يبدو أن التغيير في مستويات هرمون الاستروجين يلعب دوراً في نموها. عندما تكون مستويات هرمون الاستروجين مرتفعة بسبب الحمل أو حبوب منع الحمل على سبيل المثال، يزداد معدل نمو الورم الليفي.
تعاني حوالي 20 بالمئة من النساء في سنّ الإنجاب من أورام الرحم الليفية ولكنها قليلة لدى النساء تحت سنّ 30 عاماً. ومن النادر أن تظهر لدى الفتيات الشابات قبل أن تبدأ لديهن الدورة الشهرية.
عندما تقترب المرأة من سنّ انقطاع الدورة الشهرية (ما يسمى سنّ اليأس) وتنخفض مستويات هرمون الاستروجين، من المرجح أن تتقلص أورام الرحم الليفية لديها أو تختفي تقريباً. لم يتم العثور على عوامل تزيد من احتمال الإصابة بأورام ليفية غير أن تكون المرأة في سنّ الإنجاب.
أورام الرحم الليفية هي عبارة عن أورام تنمو من الخلايا التي تشكل عضلة الرحم. هناك أنواع من أورام الرحم الليفية والتي تُعرف أيضاً بـ "ورم الرحم العضلي"، ويمكن أن تنمو على جدار الرحم وتضغط على المثانة أو الأمعاء. ويمكن أيضاً أن تنمو داخل جدار الرحم، أو حتى أن تبرز من جدار الرحم ككتلة متدلية بساق رفيعة إلى داخل تجويف الرحم أو إلى خارج الرحم.
قد تكون الأورام الليفية صغيرة مثل حبة البازيلاء أو كبيرة مثل كرة القدم، وهي دائماً ما تكون حميدة على وجه التقريب، مهما بلغ حجمها. ولا يزيد وجود أورام ليفية من احتمال إصابتك بالسرطان.
إذا كان حجم الورم الليفي أو مجموعة الأورام الليفية كبير بشكل واضح أو كانت تنمو على السطح الخارجي لجدار الرحم، قد تدفع الرحم في بعض الأحيان جانباً. وربما يضغط نمو الرحم على المثانة أو الأمعاء.
في حالات نادرة، إذا كان الورم الليفي كبيراً أو إذا نما في الجزء الأسفل من الرحم، قد يُغلق فتحة الرحم. في هذا الوضع، قد تحتاج المرأة الحامل إلى الخضوع لولادة قيصرية.
لماذا تصاب النساء بأورام الرحم الليفية؟
لا أحد يعرف تحديداً ما الذي يسبّب أورام الرحم الليفية، ولكن يبدو أن التغيير في مستويات هرمون الاستروجين يلعب دوراً في نموها. عندما تكون مستويات هرمون الاستروجين مرتفعة بسبب الحمل أو حبوب منع الحمل على سبيل المثال، يزداد معدل نمو الورم الليفي.
تعاني حوالي 20 بالمئة من النساء في سنّ الإنجاب من أورام الرحم الليفية ولكنها قليلة لدى النساء تحت سنّ 30 عاماً. ومن النادر أن تظهر لدى الفتيات الشابات قبل أن تبدأ لديهن الدورة الشهرية.
عندما تقترب المرأة من سنّ انقطاع الدورة الشهرية (ما يسمى سنّ اليأس) وتنخفض مستويات هرمون الاستروجين، من المرجح أن تتقلص أورام الرحم الليفية لديها أو تختفي تقريباً. لم يتم العثور على عوامل تزيد من احتمال الإصابة بأورام ليفية غير أن تكون المرأة في سنّ الإنجاب.
ما هي اعراض اورام الرحم الليفيه؟
لا تعرف العديد من النساء حتى أن لديهن أورام ليفية في الرحم. إذا كانت هناك أعراض، فقد تشمل ما يلي:
• دورة طمث شهرية مؤلمة
• دورة طمث شهرية شديدة النزيف ومستمرة لفترة طويلة (والتي قد تؤدي إلى نقص الحديد أو فقر الدم)
• تبول متكرر أو شعور بالانزعاج من التبول بسبب الضغط على المثانة
• شعور بالامتلاء أو الضغط في أسفل البطن
• آلام في الحوض
• ألم في الظهر
• إمساك
• عقم (عدم القدرة على الانجاب)
• إجهاض.
يتمّ اكتشاف معظم أورام الرحم الليفية أثناء إجراء الفحص الداخلي الروتيني عندما تلاحظ طبيبتك وجود كُتل في الرحم أو أن شكل الرحم غير طبيعي. إذا كان لديك أعراض مؤلمة أو متكررة، قد تخضعك طبيبتك لجلسة تصوير بالموجات ما فوق الصوتية لتمييز الأورام الليفية من الأكياس والخراجات والأورام وغيرها من الكتل التي تظهر في منطقة الحوض. إذا نمت الأورام الليفية على البطانة الداخلية للرحم أو داخل تجويف الرحم، يمكن مشاهدتها أيضاً باستخدام منظار الرحم، وهو أنبوب للمشاهدة يتمّ إدخاله عبر المهبل وعنق الرحم إلى داخل الرحم.
ما هي طرق العلاج من اورام الرحم الليفيه؟• دورة طمث شهرية مؤلمة
• دورة طمث شهرية شديدة النزيف ومستمرة لفترة طويلة (والتي قد تؤدي إلى نقص الحديد أو فقر الدم)
• تبول متكرر أو شعور بالانزعاج من التبول بسبب الضغط على المثانة
• شعور بالامتلاء أو الضغط في أسفل البطن
• آلام في الحوض
• ألم في الظهر
• إمساك
• عقم (عدم القدرة على الانجاب)
• إجهاض.
يتمّ اكتشاف معظم أورام الرحم الليفية أثناء إجراء الفحص الداخلي الروتيني عندما تلاحظ طبيبتك وجود كُتل في الرحم أو أن شكل الرحم غير طبيعي. إذا كان لديك أعراض مؤلمة أو متكررة، قد تخضعك طبيبتك لجلسة تصوير بالموجات ما فوق الصوتية لتمييز الأورام الليفية من الأكياس والخراجات والأورام وغيرها من الكتل التي تظهر في منطقة الحوض. إذا نمت الأورام الليفية على البطانة الداخلية للرحم أو داخل تجويف الرحم، يمكن مشاهدتها أيضاً باستخدام منظار الرحم، وهو أنبوب للمشاهدة يتمّ إدخاله عبر المهبل وعنق الرحم إلى داخل الرحم.
لا تحتاج معظم الأورام الليفية للعلاج إلا إذا كانت الأعراض تزعجك وتسبب لك المشاكل. ستقوم طبيبتك بتقديم توصية استناداً إلى الآتي:
• حجم الألم أو كمية الدم التي تفقدينها أثناء الدورة الشهرية
• سرعة نمو الورم الليفي
• سنّك، حيث أن الأورام الليفية تتقلّص مع بداية انقطاع الطمث
• رغبتك في إنجاب الأطفال.
في حالات نادرة، يمكن أن تُساهم الأورام الليفية في العقم وقد تؤدي بعض الخيارات الجراحية إلى تعقيم المرأة وعدم قدرتها على الإنجاب.
إذا كنت تحتاجين لعلاج، يوجد عدد من الخيارات التي يمكنك النظر فيها (يتوفر البعض منها على نطاق أوسع من غيره). وهي تشمل:
• إزالة أو استئصال بطانة الرحم يمكن أن تُستخدم للأورام الليفية التي نمت في الطبقة الداخلية للرحم. تُزال أنسجة بطانة الرحم من البطانة الداخلية للرحم في الموضع الذي ينمو فيه الورم الليفي، وذلك باستخدام طاقة الليزر أو حلقة السلك الساخنة أو التسخين بالموجات الكهرومغنطيسية أو سائل حار في بالون.
• عملية التحلل الكهربائي للورم الليفي (الكيّ الكهربائي) يمكن إجراؤها في عملية جراحية بسيطة تُعرف بعملية المنظار أو التنظير. يُدخل الجرّاح أداة أو مسباراً على شكل إبرة أو يرسل تياراً كهربائياً مباشراً في الورم الليفي ويقوم بكيّ كُلاً من الورم الليفي والأوعية الدموية من حوله.
• الاستئصال الجراحي للورم الليفي هي عملية جراحية لإزالة الأورام الليفية وتترك الرحم سليماً. تُستخدم هذه العملية للنساء اللاتي ما زلن يخططن لإنجاب أطفال. وهي في الواقع تمثل تحدياً كبيراً، ويمكن أن تؤدي إلى خسارة دم أكثر مما يحدث في عملية استئصال الرحم.
• استئصال الورم الليفي بجراحة المنظار يمكن أن تُستخدم في بعض الحالات، خاصة عندما تنمو الأورام الليفية أو الورم الليفي خارج تجويف الرحم. إذا نمت الأورام الليفية داخل تجويف الرحم، ستجري عملية استئصال الورم الليفي عن طريق منظار الرحم الذي يتم إدخاله عبر المهبل.
• استئصال الرحم، وهي عملية لإزالة الرحم بأكمله. ونتيجة لذلك، تصبح المرأة غير قادرة على إنجاب الأطفال. على الرغم من أن استئصال الرحم كان معياراً لعلاج أورام الرحم الليفية، إلا أنه حالياً يوصى به في المقام الأول بالنسبة للنساء اللاتي قد وصلن تقريباً لسنّ اليأس، أو النساء غير المعنيات بالعقم وعدم القدرة على الإنجاب، أو اللاتي يعانين من أعراض شديدة وحادة.
• سدّ الشريان الرحمي المغذي للورم يجري هذه العملية أخصائي الأشعة الذي يستخدم أشعة سينية متطورة لتحديد موضع الورم الليفي والأوعية الدموية المحيطة به بشكل دقيق. يحقن سدادة بلاستيكية داخل الشريان لوقف إمداد الدم إلى الورم الليفي والذي في النهاية "يجوع" وينكمش ويختفي. يُعتبر هذا العلاج جديداً نسبياً. لم يتمّ التأكد تماماً من سلامة استخدامة للنساء اللاتي ما زلن يرغبن في الحمل، ولذلك يبقى تقنية تجريبية في هذه الحالة.
• الأدوية قد تُستخدم الأدوية التي تقلل من مستويات هرمون الاستروجين لتقليص أو وقف نمو الورم الليفي مؤقتاً، لا سيما قبل الجراحة. مع ذلك، بما أن هذه الأدوية غالباً ما تسبب أعراض سنّ اليأس، مثل الهبات الساخنة وجفاف المهبل وانخفاض كثافة العظام، تستمر دورة العلاج عادة من 3 - 6 أشهر فقط. تواصل الأورام الليفية النمو في كثير من الأحيان بمجرد توقف العلاج الهرموني.
تحقّق بعض العلاجات نجاحاً أكثر من غيرها. على سبيل المثال، بعد استئصال الورم الليفي هناك فرصة بنسبة 25 بالمئة لنمو أورام ليفية جديدة خلال 10 سنوات بعد الجراحة.
يُعتقد أن سدّ الشريان المغذي للورم يمنع الأورام من النمو مرةً أخرى، لكن هناك حاجة إلى مزيد من البحوث حول هذه التقنية الجديدة نسبياً قبل التمكن من استخلاص أي استنتاجات قاطعة. الإجراء الوحيد الذي يضمن عدم تكرار الأورام الليفية هو استئصال الرحم.
هل تؤثر الاورام الليفيه على الخصوبه؟• حجم الألم أو كمية الدم التي تفقدينها أثناء الدورة الشهرية
• سرعة نمو الورم الليفي
• سنّك، حيث أن الأورام الليفية تتقلّص مع بداية انقطاع الطمث
• رغبتك في إنجاب الأطفال.
في حالات نادرة، يمكن أن تُساهم الأورام الليفية في العقم وقد تؤدي بعض الخيارات الجراحية إلى تعقيم المرأة وعدم قدرتها على الإنجاب.
إذا كنت تحتاجين لعلاج، يوجد عدد من الخيارات التي يمكنك النظر فيها (يتوفر البعض منها على نطاق أوسع من غيره). وهي تشمل:
• إزالة أو استئصال بطانة الرحم يمكن أن تُستخدم للأورام الليفية التي نمت في الطبقة الداخلية للرحم. تُزال أنسجة بطانة الرحم من البطانة الداخلية للرحم في الموضع الذي ينمو فيه الورم الليفي، وذلك باستخدام طاقة الليزر أو حلقة السلك الساخنة أو التسخين بالموجات الكهرومغنطيسية أو سائل حار في بالون.
• عملية التحلل الكهربائي للورم الليفي (الكيّ الكهربائي) يمكن إجراؤها في عملية جراحية بسيطة تُعرف بعملية المنظار أو التنظير. يُدخل الجرّاح أداة أو مسباراً على شكل إبرة أو يرسل تياراً كهربائياً مباشراً في الورم الليفي ويقوم بكيّ كُلاً من الورم الليفي والأوعية الدموية من حوله.
• الاستئصال الجراحي للورم الليفي هي عملية جراحية لإزالة الأورام الليفية وتترك الرحم سليماً. تُستخدم هذه العملية للنساء اللاتي ما زلن يخططن لإنجاب أطفال. وهي في الواقع تمثل تحدياً كبيراً، ويمكن أن تؤدي إلى خسارة دم أكثر مما يحدث في عملية استئصال الرحم.
• استئصال الورم الليفي بجراحة المنظار يمكن أن تُستخدم في بعض الحالات، خاصة عندما تنمو الأورام الليفية أو الورم الليفي خارج تجويف الرحم. إذا نمت الأورام الليفية داخل تجويف الرحم، ستجري عملية استئصال الورم الليفي عن طريق منظار الرحم الذي يتم إدخاله عبر المهبل.
• استئصال الرحم، وهي عملية لإزالة الرحم بأكمله. ونتيجة لذلك، تصبح المرأة غير قادرة على إنجاب الأطفال. على الرغم من أن استئصال الرحم كان معياراً لعلاج أورام الرحم الليفية، إلا أنه حالياً يوصى به في المقام الأول بالنسبة للنساء اللاتي قد وصلن تقريباً لسنّ اليأس، أو النساء غير المعنيات بالعقم وعدم القدرة على الإنجاب، أو اللاتي يعانين من أعراض شديدة وحادة.
• سدّ الشريان الرحمي المغذي للورم يجري هذه العملية أخصائي الأشعة الذي يستخدم أشعة سينية متطورة لتحديد موضع الورم الليفي والأوعية الدموية المحيطة به بشكل دقيق. يحقن سدادة بلاستيكية داخل الشريان لوقف إمداد الدم إلى الورم الليفي والذي في النهاية "يجوع" وينكمش ويختفي. يُعتبر هذا العلاج جديداً نسبياً. لم يتمّ التأكد تماماً من سلامة استخدامة للنساء اللاتي ما زلن يرغبن في الحمل، ولذلك يبقى تقنية تجريبية في هذه الحالة.
• الأدوية قد تُستخدم الأدوية التي تقلل من مستويات هرمون الاستروجين لتقليص أو وقف نمو الورم الليفي مؤقتاً، لا سيما قبل الجراحة. مع ذلك، بما أن هذه الأدوية غالباً ما تسبب أعراض سنّ اليأس، مثل الهبات الساخنة وجفاف المهبل وانخفاض كثافة العظام، تستمر دورة العلاج عادة من 3 - 6 أشهر فقط. تواصل الأورام الليفية النمو في كثير من الأحيان بمجرد توقف العلاج الهرموني.
تحقّق بعض العلاجات نجاحاً أكثر من غيرها. على سبيل المثال، بعد استئصال الورم الليفي هناك فرصة بنسبة 25 بالمئة لنمو أورام ليفية جديدة خلال 10 سنوات بعد الجراحة.
يُعتقد أن سدّ الشريان المغذي للورم يمنع الأورام من النمو مرةً أخرى، لكن هناك حاجة إلى مزيد من البحوث حول هذه التقنية الجديدة نسبياً قبل التمكن من استخلاص أي استنتاجات قاطعة. الإجراء الوحيد الذي يضمن عدم تكرار الأورام الليفية هو استئصال الرحم.
هناك أدلة تربط بين الأورام الليفية وانخفاض الخصوبة. وقد تم ربطها مع زيادة خطر التعرض للإجهاض في المرحلتين الأولى والثانية من الحمل، وزيادة احتمال الولادة المبكرة. كما تم ربط الأورام الليفية أيضاً مع انخفاض معدل نجاح علاجات الخصوبة.
مع ذلك، هناك عدم اتفاق على تحديد كيفية حدوث ذلك وأسبابه، لأن بعض النساء يحملن ويتمتعن بحمل ناجح على الرغم من أنهن يعانين من أورام ليفية كبيرة نسبياً في الرحم. تقول إحدى النظريات إن الأورام الليفية تشوّه الرحم بشكل يؤثر على حدوث الحمل أو الاخصاب، بينما تقول النظرية الأخرى إنها تُضعف القدرة على تحمل ومواصلة الحمل لأن الورم الليفي يؤثر على تدفق الدم.
إذا كنت تعرفين أن لديك ورماً ليفياً وكنت تواجهين مشاكل في حدوث الحمل، راجعي طبيبتك لتحوّلك إلى أخصائية في أمراض العقم والخصوبة. ستتركز المرحلة الأولى من العمل على معرفة أي أسباب أخرى محتملة لمشكلة الخصوبة ومعالجتها، إذا لزم الأمر.
من المحتمل أن تسبّب الأورام الليفية وحدها مشاكل في الخصوبة لدى أقل من 3 بالمئة فقط من النساء. وإذا كان هذا الأمر ينطبق عليك، قد تنصحك طبيبتك بمواصلة محاولة الحمل بشكل طبيعي لمدة تصل إلى سنتين، إلا إذا كنت قد تجاوزت 34 سنة من العمر. في هذه الحالة، من الأفضل أن تحاولي العلاج عاجلاً وليس آجلاً، لأن الخصوبة تميل إلى الانخفاض بسرعة مع تقدم العمر.
من غير المحتمل أن يُعرض عليك إجراء تلقيح اصطناعي على الفور، لأن هناك أدلة قليلة على أن ذلك يحسّن من فرص نجاح الحمل.
هناك أيضاً نقص في الأدلة حول ما إذا كانت الجراحة تساعد النساء اللاتي يعانين من أورام ليفية على حدوث الحمل والتمتع بحمل ناجح. ستعمل طبيبتك على مساعدتك لاتخاذ القرار بشأن الخيار الأفضل لعلاج لحالتك.
ما هي افضل الطرق للتخفيف من اعراض الاورام الليفيه؟مع ذلك، هناك عدم اتفاق على تحديد كيفية حدوث ذلك وأسبابه، لأن بعض النساء يحملن ويتمتعن بحمل ناجح على الرغم من أنهن يعانين من أورام ليفية كبيرة نسبياً في الرحم. تقول إحدى النظريات إن الأورام الليفية تشوّه الرحم بشكل يؤثر على حدوث الحمل أو الاخصاب، بينما تقول النظرية الأخرى إنها تُضعف القدرة على تحمل ومواصلة الحمل لأن الورم الليفي يؤثر على تدفق الدم.
إذا كنت تعرفين أن لديك ورماً ليفياً وكنت تواجهين مشاكل في حدوث الحمل، راجعي طبيبتك لتحوّلك إلى أخصائية في أمراض العقم والخصوبة. ستتركز المرحلة الأولى من العمل على معرفة أي أسباب أخرى محتملة لمشكلة الخصوبة ومعالجتها، إذا لزم الأمر.
من المحتمل أن تسبّب الأورام الليفية وحدها مشاكل في الخصوبة لدى أقل من 3 بالمئة فقط من النساء. وإذا كان هذا الأمر ينطبق عليك، قد تنصحك طبيبتك بمواصلة محاولة الحمل بشكل طبيعي لمدة تصل إلى سنتين، إلا إذا كنت قد تجاوزت 34 سنة من العمر. في هذه الحالة، من الأفضل أن تحاولي العلاج عاجلاً وليس آجلاً، لأن الخصوبة تميل إلى الانخفاض بسرعة مع تقدم العمر.
من غير المحتمل أن يُعرض عليك إجراء تلقيح اصطناعي على الفور، لأن هناك أدلة قليلة على أن ذلك يحسّن من فرص نجاح الحمل.
هناك أيضاً نقص في الأدلة حول ما إذا كانت الجراحة تساعد النساء اللاتي يعانين من أورام ليفية على حدوث الحمل والتمتع بحمل ناجح. ستعمل طبيبتك على مساعدتك لاتخاذ القرار بشأن الخيار الأفضل لعلاج لحالتك.
إذا استمر الألم أو النزيف أو ازدادا سوءاً أثناء الدورة الشهرية بسبب الأورام الليفية، راجعي طبيبتك. يمكنك في هذه الأثناء تجريب ما يلي لتخفيف الشعور بالانزعاج:
• خذي أدوية لتخفيف آلام التشنجات وأوجاع الجسم
• استريحي في السرير عندما تزداد الأعراض سوءاً
• تناولي الأطعمة الغنية بالحديد (مثل اللحوم الحمراء الخالية من الدهن والسبانخ) وخذي مكملات الحديد (إذا نصحتك طبيبتك بذلك) لتجنّب الإصابة بفقر الدم بسبب نزيف الدورة الشهرية الشديد
• ضعي زجاجة من الماء الساخن على بطنك أو خذي حماما دافئاً للمساعدة في تخفيف الألم.
• خذي أدوية لتخفيف آلام التشنجات وأوجاع الجسم
• استريحي في السرير عندما تزداد الأعراض سوءاً
• تناولي الأطعمة الغنية بالحديد (مثل اللحوم الحمراء الخالية من الدهن والسبانخ) وخذي مكملات الحديد (إذا نصحتك طبيبتك بذلك) لتجنّب الإصابة بفقر الدم بسبب نزيف الدورة الشهرية الشديد
• ضعي زجاجة من الماء الساخن على بطنك أو خذي حماما دافئاً للمساعدة في تخفيف الألم.