منتديات فرسان المعرفة

أهلا وسهلا زائرنا الكريم ومرحبا بك في منتديات فرسان المعرفة منتديات التميز والابداع ونتمنى أن تكون زيارتك الأولى مفتاحا للعودة إليه مرة أخرى والانضمام إلى أسرة المنتدى وأن تستفيد إن كنت باحثا وتفيد غيرك إن كنت محترفا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات فرسان المعرفة

أهلا وسهلا زائرنا الكريم ومرحبا بك في منتديات فرسان المعرفة منتديات التميز والابداع ونتمنى أن تكون زيارتك الأولى مفتاحا للعودة إليه مرة أخرى والانضمام إلى أسرة المنتدى وأن تستفيد إن كنت باحثا وتفيد غيرك إن كنت محترفا

منتديات فرسان المعرفة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشمول والتنوع والتميز والإبداع

قال تعالى ( يا أيها الذين أمنوا اذكروا الله كثيراً وسبحوه بكرة وأصيلا)أ
عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم قال(من قال صبيحة يوم الجمعة قبل صلاة الغداة , أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ثلاث مرات غفرالله ذنوبه ولو كانت مثل زبد البحر)
عن أبي بردة بن أبي موسى الأشعري، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه كان يدعو بهذا الدعاء "اللهم! اغفر لي خطيئتي وجهلي. وإسرافي في أمري. وما أنت أعلم به مني. اللهم! اغفر لي جدي وهزلي. وخطئي وعمدي. وكل ذلك عندي. اللهم! اغفر لي ما قدمت وما أخرت. وما أسررت وما أعلنت. وما أنت أعلم به مني. أنت المقدم وأنت المؤخر. وأنت على كل شيء قدير". رواه مسلم في صحيحه برقم (2719)
عن عقبة بن عامر رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (ما أحد يتوضأ فيحسن الوضوء ويصلي ركعتين يقبل بقلبه ووجهه عليهما إلا وجبت له الجنة)رواه مسلم وأبو داود وابن ماجة وابن خزيمة في صحيحة
عن أبي هريرة رضى الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "اللهم! أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري. وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي. وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي. واجعل الحياة زيادة لي في كل خير. واجعل الموت راحة لي من كل شر". رواه مسلم في صحيحه برقم (2720)
عن أبي الأحوص، عن عبدالله رضى الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه كان يقول "اللهم! إني أسألك الهدى والتقى، والعفاف والغنى". رواه مسلم في صحيحه برقم(2721)
عن زيد بن أرقم رضى الله عنه. قال: لا أقول لكم إلا كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: كان يقول "اللهم! إني أعوذ بك من العجز والكسل، والجبن والبخل، والهرم وعذاب القبر. اللهم! آت نفسي تقواها. وزكها أنت خير من زكاها. أنت وليها ومولاها. اللهم! إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا يستجاب لها". رواه مسلم في صحيحه برقم(2722)
عن عبدالله رضى الله عنه قال: كان نبي الله صلى الله عليه وسلم إذا أمسى قال "أمسينا وأمسى الملك لله. والحمد لله. لا إله إلا الله وحده لا شريك له". قال: أراه قال فيهن "له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. رب! أسألك خير ما في هذه الليلة وخير ما بعدها. وأعوذ بك من شر ما في هذه الليلة وشر ما بعدها. رب! أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر. رب! أعوذ بك من عذاب في النار وعذاب في القبر". وإذا أصبح قال ذلك أيضا "أصبحنا وأصبح الملك لله". رواه مسلم في صحيحه برقم(2723)
عن عبدالرحمن بن يزيد، عن عبدالله رضى الله عنه . قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أمسى قال "أمسينا وأمسى الملك لله. والحمد لله. لا إله إلا الله وحده. لا شريك له. اللهم! إني أسألك من خير هذه الليلة وخير ما فيها. وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها. اللهم! إني أعوذ بك من الكسل والهرم وسوء الكبر. وفتنة الدنيا وعذاب القبر". رواه مسلم في صحيحه برقم(2723)
عن أبي موسى رضى الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال (مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكره مثل الحي والميت) رواه البخاري.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: إمام عادل وشاب نشأ في عبادة الله, ورجل قلبه معلق بالمساجد إذا خرج منه حتى يعود إليه, ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه, ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه, ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله , ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه) متفق عليه
عن أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ) روه الشيخان والترمذي.
عن أبي مالك الحارث بن عاصم الأشعري رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(الطهور شطر الإيمان والحمدلله تملأ الميزان وسبحان الله والحمدلله تملأ أو تملآن ما بين السماء والأرض والصلاة نور والصدقة برهان والصبر ضياء والقرآن حجة لك أو عليك كل الناس يغدو فبائع نفسه أو موبقها) رواه مسلم. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم(من قال سبحان الله وبحمده في يومه مائة مرة حُطت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحر)رواه البخاري ومسلم.
عن أبي سعيد رضى الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( استكثروا من الباقيات الصالحات ) قيل وما هن يارسول الله؟ قال ( التكبير والتهليل والتسبيح والحمدلله ولا حول ولاقوة إلابالله ) رواه النسائي والحاكم وقال صحيح الاسناد.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أحب الكلام إلى الله أربع- لا يضرك بأيهن بدأت: سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر ). رواه مسلم

3 مشترك

    واقع عمل الأطفال في العالم

    صقر العرب
    صقر العرب
    مشرف
    مشرف


    الجنس : ذكر
    الابراج : السمك
    عدد المساهمات : 157
    نقاط : 7272
    السٌّمعَة : 61
    تاريخ التسجيل : 24/07/2011
    العمر : 37
    الموقع : الأمارات العربية المتحدة

    واقع عمل الأطفال في العالم Empty واقع عمل الأطفال في العالم

    مُساهمة من طرف صقر العرب السبت 19 مايو 2012 - 12:44

    واقع عمل الأطفال في العالم
    تعد ظاهرة عمالة الأطفال واحدة من المشكلات الخطيرة التي تواجه المجتمعات الإنسانية في كثير من بلدان العالم وفي مقدمتها دول العالم الثالث أو ما يعرف بدول الجنوب التي برزت في معظمها ظاهرة عمالة الأطفال وتفاقمت بشكل غير عادي وبالذات منذ أواخر القرن المنصرم تقريباً‘لتصل إلى درجة يمكن القول إنها باتت تمثل مصدر قلق وتحد كبير بالنسبة للأنظمة والحكومات في هذه الدول‘إضافة إلى العديد من الهيئات والمنظمات الدولية المعنية التي أخذت تولي هذه المشكلة اهتماماً كبيراً وعمدت إلى تبني أنشطة وسياسات وبرامج عمل تهدف من خلالها إلى مساعدة العديد من الدول والمجتمعات على إيجاد الحلول والمعالجات التي من شأنها الحد من ظاهرة عمالة الأطفال.

    وفي مقدمة المنظمات المعنية بقضية عمالة الأطفال في العالم (منظمة العمل الدولية، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) (UNESCO)، ومؤسسة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة، ومنظمة الصحة العالمية ((WHO). غير أن تلك الأنشطة والجهود المبذولة من جانب الحكومات والمنظمات الدولية تظل محدودة الأثر على أرض الواقع وغير قادرة على تحقيق الأهداف المتوخاة في وضع المعالجات اللازمة لهذه الظاهرة التي أخذت تتفاقم وتستفحل من عام إلى آخر بسبب تزايد معدلات البطالة والفقر وانهيار الأوضاع المعيشية والاقتصادية التي تفاقمت أكثر منذ العقد الأخير من القرن المنصرم‘رغم مصادقة جميع الدول الأعضاء في منظمة العمل الدولية ما عدا دولتين على الاتفاقية المعنية بحقوق الأطفال التي اعتمدتها الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 1989.* أكثر من 13 مليون طفل عربي في سوق العمل بينهم ثلاثة ملايين في مصر و600ألف باليمن وأكثر من 105ألاف بدول الخليج* 39مليون دولار من الولايات المتحدة لإستراتيجية مكافحة عمالة الأطفال في الجمهورية اليمنية* البطالة والفقر وانهيار الأوضاع والاقتصادية وراء تفاقم الظاهرة واستفحالها في دول العالم الثالث وحيث لم تتوفر إحصائيات دقيقة عن حجم عمالة الأطفال على مستوى العالم‘تشير تقارير بعض المنظمات الدولية المستقلة إلى أن عدد الأطفال المنخرطين بأسواق العمل على مستوى العالم يقدر بنحو 300 مليون طفل وربما أكثر من بينهم أكثر من 90% في قارتي أسيا وأفريقيا.

    في حين كانت إحصائيات صادرة عن مكتب منظمة العمل الدولية في العام 1996 قد ذكرت أن هناك 250 مليون طفل عامل في فئة السن 5-14 سنة على مستوى العالم، منهم 140 مليون صبي بنسبة 56% و110 ملايين بنت بنسبة 44% .. واحتلت قارة أسيا المرتبة الأولى في حجم عمالة الأطفال وبنسبة 61 % تلها قارة أفريقيا 32 % ثم أميركا اللاتينية والبحر الكاريبي 7% ..ويرى بعض الباحثون من منظمات وجهات معنية بشئون الطفل أن الرقم الحقيقي أكبر من هذه الإحصائيات‘ حيث تقل نسبة التسجيل في الإحصاءات الرسمية لدول لعالم الثالث عمومًا عن الواقع الفعلي.. كما أن إحصائيات اليونيسيف لا يشمل الأطفال العاملين الموجودين في دول العالم المتقدم، في أوروبا وأمريكيا الشمالية وأستراليا واليابان.

    وفيما يتعلق بمجالات عمل الأطفال الذين شملتهم الإحصائية فإن 70% من الأطفال العاملين يتواجدون في القطاع الزراعي، ويليه قطاع الصناعة التحويلية بنسبة 8.3% ثم قطاع تجارة الجملة والتجزئة بنفس النسبة 8.3% ثم الخدمات الشخصية والاجتماعية بنسبة 6.5% حيث يتبقى للنقل والمواصلات نسبة 3.8% وقطاع التشييد 1.9% وأخيرا المناجم والمحاجر 0.9%.. كما أنه ووفقاً لتقارير المنظمات الدولية فإن ثمة مابين 150 – 200 مليون طفل في العالم معظمهم من البنات يعملون بدون أجر.

    في حين توجد أعداد كبيرة من أطفال الشوارع الذين يعيشون ظروفاً قاسية وصعبة ويتعرضون لمخاطر جمة منها تعاطي المخدرات والإدمان، ويتم استقطابهم من قبل عصابات السطو والنشل والسرقة، وشبكات الدعارة حسب تقرير لمنظمة اليونيسيف. وتؤكد تقارير منظمة العمل الدولية أن عمالة الأطفال تصل إلى نحو ثلث قوة العمل الزراعية في بعض الدول النامية‘ ففي بنجلادش يشكل هؤلاء ما نسبته82% من الأطفال الناشطين اقتصادياً والبالغين عددهم 6.1ملايين طفل قبل نجو 15عاماً وفي البرازيل يعمل أكثر من ثلاثة ملايين طفل ممن هم في سن 10 – 14عاماً في مزارع الشاي وقصب السكر والتبغ ‘كما يعمل في هذا القطاع 87% من الأطفال بنفس الفئة العمرية في ملاوي ‘إضافة إلى 25% ممن أعمارهم بين 7 – 9 أعوام. وتشير دراسات لمنظمات دولية إلى أن أكثر من مليوني طفل في العالم يتعرضون للاستغلال الجنسي من قبل شبكات الدعارة من بينهم مليون طفل في قارة أسيا و300 ألف طفل في الولايات المتحدة.

    وفي سياق جهود المنظمات الدولية الرامية إلى معالجة مشكلة عمالة الأطفال كانت منظمة اليونيسيف قد أعدت "قائمة مراجعة" تتضمن: زيادة فرص التعليم إما عن طريق أخذ "إجازة" للانتظام في الدراسة وإما عن طريق توفير التعليم في مكان العمل؛ وتوفير خدمات إعالة لأولياء الأمور، خاصة الأمهات؛ وتشجيع التشدد في تطبيق القوانين ضد المتجرين بالأطفال ومن يبرمون "عقود إذعان" في مجال عمالة الأطفال؛ وتوفير خدمات للأطفال الذين يعملون في الشوارع؛ ورفع سن الزواج؛ وتغيير القيم الثقافية والأعراف الاجتماعية التي تتساهل إزاء الاستغلال الاقتصادي للأطفال.


    More than 200 million children in the world today are involved in child labour, doing work that is damaging to his or her mental, physical and emotional development. Children work because their survival and that of their families depend on it. Child labour persists even where it has been declared illegal, and is frequently surrounded by a wall of silence, indifference, and apathy. But that wall is beginning to crumble. While the total elimination of child labour is a long-term goal in many countries, certain forms of child labour must be confronted immediately. Nearly three-quarters of working children are engaged in the worst forms of child labour, including trafficking, armed conflict, slavery, ****ual exploitation and hazardous work. The effective abolition of child labour is one of the most urgent challenges of our time



    Girls in gold-mining

    Over 18,000 girls and boys are engaged in mining and quarrying in the Philippines. For many generations, the search for gold in small-scale mining has been a means of survival for poor families. Girls in such work are particularly vulnerable. Minette Rimando, ILO press officer in Manila, wrote this report for ILO Online.
    Together with other children, Aiza stands in the mercury-laden water, shovelling mud or bending over a large pan in search of a tiny speck of gold. She earns 20 pesos or half a dollar for a small bit of gold the size of a grain of rice.
    Aiza learned to search for gold from her mother and her 6-year old sister is now learning from her. She had to quit school at an early age to contribute to the family income and provide for her mother’s medical needs.
    The search for gold sent many children away from home, school and play to the dangers of the mines.
    “Our bodies ache, but we have to go on. I was able to reach up to fifth grade only. I don’t want my children to be like me. I want them to finish school and find a job they want but I don’t have money for their education,” says Aiza’s mother (Note 1).
    Rodel was luckier than Aiza, maybe because he is a boy. A new ILO report prepared for the World Day Against Child Labour 2009 finds that the danger of girls being forced into child labour is linked to evidence that in many countries families give preference to boys when making decisions on the education of their children.
    Rodel received his college diploma last month. But looking back to his past as a child labourer in small scale mining when he was 10, the dark mining tunnel still scares him today.
    “I was so tired, so weak since I had to work at night and go to school the next day”, remembers Rodel. He reached a point of working full time when his parents could not afford to send him to school anymore. Every day, Rodel had to work for 8-12 hours or longer to earn a maximum of US$1-2 a day.
    His most dangerous experience turned out to be a real eye-opener when his father used dynamite to blast rocks inside the tunnel. “I had to run and get out but it was too dark. All of a sudden, I tumbled and fell about 10 feet. I felt so miserable, and then I realized that I didn’t like what I was doing. I just wanted to go back to school”, recalls Rodel.
    A Survey on Children conducted by the National Statistics Office of the Philippines in 2001 revealed a total of 4 million working children aged 5-17 years in the Philippines, of which 2.4 million were in dangerous work. Over 18,000 children are engaged in mining and quarrying. Half of them are 10 to 14 years old.
    Like Aiza and Rodel, most of these children work in small scale mining, which use low technology methods and do not follow safety standards. Children in mining often complain of body pains due to heavy loads. They are exposed to dangers of landslides and falling rocks. Moreover, child labourers cannot shield themselves from large amounts of dust and mercury-based chemicals in mining sites which can cause serious brain damage.
    A health assessment of the Occupational Safety and Health Center and the ILO involving 80-100 children in a small scale mining area revealed that some children were contaminated with mercury. Their growth was stunted and they do poorly in school. They developed skin diseases, cough, colds and fever. Often, they quit school to work all day in small scale mining.
    “The International Labour Organization and its partners stand for a world where no girls or boys are forced to work at the cost of dropping out of school as young as 5 years old and risking their health or even their lives,” says Linda Wirth, Director of the ILO Subregional Office for South-East Asia and the Pacific.
    “Working children like Aiza and Rodel may earn 40 or 50 pesos (US$1) a day and it may be enough to keep a family from falling apart. Still, a few pesos cannot change their world in the way an education can,” says Wirth.
    From being a child labourer, Rodel became a child advocate. At 14 years old, Rodel was chosen as child advocate after joining the Summer Youth Camp of the ILO International Programme on the Elimination of Child Labour (IPEC) and the Philippine Rural Reconstruction Movement (PRRM).
    He started out representing his town and province until he was elected as President of all child advocates in the entire Bicol region. “Our number one advocacy was to end child labour in the Philippines. We joined the first Global March against Child Labour. We marched on the streets with our banners on Let’s Work Together against Child Labour,” recalls Rodel.
    The Philippines was the first country to start the Global March against Child Labour in 1998, bringing together both government and non-government organizations, trade unions, teachers, families, child advocates and individuals in the fight against child labour. After the Global March, Rodel had the chance to go back to school. “I received a full scholarship from Senator Loren Legarda through the endorsement of ILO IPEC,” he says.
    Having left the dark tunnel of the mineshaft, 25-year old Rodel can now see a brighter future ahead. But he remembers Aiza and the other child labourers.
    “After graduation, I want to find a decent job ...but I also want to help other children to get out of child labour. If we allow children to work, then they will remain uneducated. If child labourers do not get a chance to return to school, then nothing will happen in this country because they are our future.” concludes Rodel.
    Note 1 – The story of Aiza and other child labourers were featured in the award-winning film “Burden of Gold” produced by the East Road Co, Inc. in partnership with ILO and UNICEF.


    child labor

    Considerable differences exist between the many kinds of work children do. Som are difficult and demanding, others are more hazardous and even morally reprehensible. Children carry eout a very wide range of tasks and activities when they work.
    Not all work done by children should be classified as child labour that is to be targeted for elimination. Children’s or adolescents’ participation in work that does not affect their health and personal development or interfere with their schooling, is generally regarded as being something positive. This includes activities such as helping their parents around the home, assisting in a family business or earning pocket money outside school hours and during school holidays.

    These kinds of activities contribute to children’s development and to the welfare of their families; they provide them with skills and experience, and help to prepare them to be productive members of society during their adult life.The term “child labour” is often defined as work that deprives children of their childhood, their potential and their dignity, and that is harmful to physical and mental development.

    It refers to work that:is mentally, physically, socially or morally dangerous and harmful to children; and interferes with their schooling by: depriving them of the opportunity to attend school; obliging them to leave school prematurely; or requiring them to attempt to combine school attendance with excessively long and heavy work.

    In its most extreme forms, child labour involves children being enslaved, separated from their families, exposed to serious hazards and illnesses and/or left to fend for themselves on the streets of large cities – often at a very early age. Whether or not particular forms of “work” can be called “child labour” depends on the child’s age, the type and hours of work performed, the conditions under which it is performed and the objectives pursued by individual countries. The answer varies from country to country, as well as among sectors within countries


    le travail des enfants



    Des différences considérables existent dans le genre de travaux que doivent exécuter les enfants. Certains sont lourds de conséquences, difficiles et harassants, d’autres beaucoup plus dangereux, voire moralement répréhensibles.
    Les enfants sont contraints d’effectuer toutes sortes de travaux dans une large gamme de tâches et d’activités.Toutes les tâches exécutées par les enfants ou les adolescents ne tombent pas forcément sous la dénomination de travail des enfants qui lui doit être éliminé.

    Les tâches qui se limitent à aider les parents à la maison, dans l’entreprise familiale sous certaines conditions, gagner un peu d’argent de poche en dehors des heures de cours ou pendant les vacances scolaires ne sont pas considérées en tant que telles comme des tâches relevant du travail des enfants. Par contre, le concept «travail des enfants» regroupe l’ensemble des activités qui privent les enfants de leur enfance, de leur potentiel et de leur dignité, et nuisent à leur scolarité, santé, développement physique et mental.

    Il fait référence à des travaux: dangereux pour la santé et le développement physique, social ou mental des enfants; qui compromettent leur éducation: en les privant de toute scolarisation; en les contraignant à abandonner prématurément l’école; en les obligeant à accumuler des activités scolaires et professionnelles excessivement longues et trop pénibles pour eux. Dans ses formes les plus extrêmes, le travail des enfants concerne les enfants réduits en esclavage, séparés de leur famille, exposés à des risques et des maladies graves, et/ou livrés à eux-mêmes dans les rues des grandes agglomérations, souvent dès leur plus jeune âge.Que cette forme particulière de travail rentre ou non dans la dénomination «travail des enfants» dépend de l’âge de l’enfant, la nature des travaux exécutés, les conditions dans lesquelles ils s’exercent et les objectifs poursuivis par chaque pays. La réponse varie d’un pays à l’autre et d’un secteur économique à l’autre.




    child labor

    Consumers in affluent countries are appalled at the thought that soccer balls for their kids or carpets in their homes might be the products of child labour. Strong international human rights conventions are in place to outlaw the practice. But deep-set cultural traditions and impoverished economies do not respond readily to moral lectures from afar. Resistant to all but the most holistic development strategies, child labour shows no sign of becoming history.There were 218 million children working illegally in the eyes of international treaties, Child labour is defined as all economic activity for children under 12 years, any work for those aged 12-14 of sufficient hours per week to undermine their health or education, and all "hazardous work" which could threaten the health of children under 18. 126 million of these children are engaged in hazardous work, such as mining or handling chemicals, which is otherwise described as the "worst forms of child labour". A further class within this latter description is known as the "unconditional" worst forms of child labour which refers to prostitution, military enrolment, slavery , or trafficking . There is an additional category of "working children" not included in these statistics because the profile of age, nature of work and hours is not regarded as harmful. For example, light work of a few hours per week could be regarded as beneficial; "child labour" by contrast should be eliminated.
    محمدالصايدي
    محمدالصايدي
    المشرف المميز
    المشرف المميز


    الجنس : ذكر
    الابراج : الثور
    عدد المساهمات : 686
    نقاط : 17818
    السٌّمعَة : 401
    تاريخ التسجيل : 13/11/2010
    العمر : 52
    الموقع : اليمن
    أوسمه : واقع عمل الأطفال في العالم Ououo_17

    واقع عمل الأطفال في العالم Empty رد: واقع عمل الأطفال في العالم

    مُساهمة من طرف محمدالصايدي الإثنين 9 يوليو 2012 - 13:33

    شكرا
    موضوع رائع
    جزاك الله خير
    وضاعف لك الأجور
    وجعله في ميزان حسناتك


    _________________

    *******************************************
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    avatar
    أبوالمجاهد
    مراقب
    مراقب


    الجنس : ذكر
    الابراج : القوس
    عدد المساهمات : 253
    نقاط : 10945
    السٌّمعَة : 431
    تاريخ التسجيل : 17/07/2011
    العمر : 63
    الموقع : اليمن
    أوسمه : واقع عمل الأطفال في العالم Ououo_23

    واقع عمل الأطفال في العالم Empty رد: واقع عمل الأطفال في العالم

    مُساهمة من طرف أبوالمجاهد الثلاثاء 10 يوليو 2012 - 11:25

    مقال رائع رائع جداً
    مشكووووووور عليه
    الله يعطيك العافيه


    _________________

    *******************************************
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 21 نوفمبر 2024 - 1:53