[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
المصدر شهارة نت- صنعاء -
قال مصدر امني في محافظة عدن، "جنوب اليمن" : إن منزل الرئيس اليمني "عبدربه منصور هادي" في خور مكسر، تعرض صباح الجمعة، لهجوم بالأسلحة الرشاشة، من قبل مسلحين فى هيلوكس وردت حراسات المنزل قبل ان يلوذ المهاجمون بالفرار.
كما شهد شارع الستين امام منزل الرئيس هادي بصنعاء اشتباكات بين قوات الفرقة المدعومه بعناصر مسلحة تابعة لحزب الاصلاح ومرافقي محافظ محافظة صعدة "فارس مناع".
وقالت مصادر أن عناصر اصلاحية قادت الهجوم على "مناع" المتواجد بصنعاء, اما الهجوم على منزل الرئيس هادي في محافظة عدن، فقد جاء بعد ساعات من اصدار هادي ثلاثة قرارات عسكرية وامنية متعلقة بمحافظة عدن، تعد هي القرارات الأولى الذي يتخذها الرئيس الجديد منذ انتخابه رئيساً لليمن، في الـ21 فبراير الماضي، أبرزها تعيين قائد المنطقة العسكرية الجنوبية سابقاً، اللواء مهدي مقولة، كنائب لهيئة الاركان، في أول خطوة لإعادة هيكلة الجيش اليمني المنقسم منذ اندلاع الاحتجاجات التي تشهدها البلاد منذ مطلع العام الماضي.ونصت المبادرة الخليجية على تشكيل لجنة عسكرية مهمتها إعادة هيكلة الجيش اليمني على أسس وطنية وتحت قيادة واحدة بعد الإنشقاق الذي حصل في الجيش اليمني عقب جمعة الكرامة.
وعلى صعيد آخر، هاجم مسؤول في حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم في اليمن- المعارضة اليمنية لتهديدها الرئيس السابق صالح، بالتراجع عن منحه الحصانة ومحاكمته في حال استمر في ممارسة العمل السياسي والحزبي في الحياة السياسية اليمنية.
وسخر رئيس الدائرة الإعلامية في المؤتمر الشعبي العام طارق الشامي من تصريحات المتحدث باسم حزب الإصلاح والناطق الرسمي السابق لتكتل احزاب لمشترك المعارضة، محمد قحطان، حول ممارسة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر الشعبي العام للعمل السياسي، مؤكداً أن تلك التصريحات مرفوضة ومستهجنة واستمرار للنهج المتواصل لأحزاب المشترك في التصعيد والإثارة الإعلامية .
وقال رئيس إعلامية المؤتمر: إن من يستحق أن يقدم للمحاكمة ومن سيدخل السجن هم القتلة والمتورطون في أعمال العنف والإرهاب، وقطع الطريق ومن استخدموا الشباب ودماءهم قرابين لتحقيق أهدافهم والتآمر على الوطن باستخدام الأموال المدنسة، مشيراً إلى أن صالح فقد أثبت أنه الزعيم الوطني الذي حقق لشعبه المنجزات وعلى رأسها منجز إعادة تحقيق الوحدة اليمنية، وصولاً إلى إرسائه لمبدأ التداول السلمي للسلطة في إنجاز تاريخي هو الأول في تاريخ اليمن والمنطقة العربية.
المصدر شهارة نت- صنعاء -
قال مصدر امني في محافظة عدن، "جنوب اليمن" : إن منزل الرئيس اليمني "عبدربه منصور هادي" في خور مكسر، تعرض صباح الجمعة، لهجوم بالأسلحة الرشاشة، من قبل مسلحين فى هيلوكس وردت حراسات المنزل قبل ان يلوذ المهاجمون بالفرار.
كما شهد شارع الستين امام منزل الرئيس هادي بصنعاء اشتباكات بين قوات الفرقة المدعومه بعناصر مسلحة تابعة لحزب الاصلاح ومرافقي محافظ محافظة صعدة "فارس مناع".
وقالت مصادر أن عناصر اصلاحية قادت الهجوم على "مناع" المتواجد بصنعاء, اما الهجوم على منزل الرئيس هادي في محافظة عدن، فقد جاء بعد ساعات من اصدار هادي ثلاثة قرارات عسكرية وامنية متعلقة بمحافظة عدن، تعد هي القرارات الأولى الذي يتخذها الرئيس الجديد منذ انتخابه رئيساً لليمن، في الـ21 فبراير الماضي، أبرزها تعيين قائد المنطقة العسكرية الجنوبية سابقاً، اللواء مهدي مقولة، كنائب لهيئة الاركان، في أول خطوة لإعادة هيكلة الجيش اليمني المنقسم منذ اندلاع الاحتجاجات التي تشهدها البلاد منذ مطلع العام الماضي.ونصت المبادرة الخليجية على تشكيل لجنة عسكرية مهمتها إعادة هيكلة الجيش اليمني على أسس وطنية وتحت قيادة واحدة بعد الإنشقاق الذي حصل في الجيش اليمني عقب جمعة الكرامة.
وعلى صعيد آخر، هاجم مسؤول في حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم في اليمن- المعارضة اليمنية لتهديدها الرئيس السابق صالح، بالتراجع عن منحه الحصانة ومحاكمته في حال استمر في ممارسة العمل السياسي والحزبي في الحياة السياسية اليمنية.
وسخر رئيس الدائرة الإعلامية في المؤتمر الشعبي العام طارق الشامي من تصريحات المتحدث باسم حزب الإصلاح والناطق الرسمي السابق لتكتل احزاب لمشترك المعارضة، محمد قحطان، حول ممارسة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر الشعبي العام للعمل السياسي، مؤكداً أن تلك التصريحات مرفوضة ومستهجنة واستمرار للنهج المتواصل لأحزاب المشترك في التصعيد والإثارة الإعلامية .
وقال رئيس إعلامية المؤتمر: إن من يستحق أن يقدم للمحاكمة ومن سيدخل السجن هم القتلة والمتورطون في أعمال العنف والإرهاب، وقطع الطريق ومن استخدموا الشباب ودماءهم قرابين لتحقيق أهدافهم والتآمر على الوطن باستخدام الأموال المدنسة، مشيراً إلى أن صالح فقد أثبت أنه الزعيم الوطني الذي حقق لشعبه المنجزات وعلى رأسها منجز إعادة تحقيق الوحدة اليمنية، وصولاً إلى إرسائه لمبدأ التداول السلمي للسلطة في إنجاز تاريخي هو الأول في تاريخ اليمن والمنطقة العربية.