الى اهل مصر
عبد الله ضراب من الجزائر
الى اهل مصر بعد صرخة الفنان محمد علي في وجه السيسي الطاغية العميل
***
زالَ القناعُ فشمِّرْ شعب أمَّتنا ... طهِّر بصدقك عارا صار يُرتكبُ
دُمى العروش تجرُّ الحكم في نفَقٍ ... الخزي غايته والذلُّ والعطبُ
لَحِّمْ صفوفَك بالتَّوحيد متَّبعاً ... هدى العزيز فذاك العزُّ والغلَبُ
انصرْ أخاكَ فإنَّ الله سائلُنا ... دعْ غيثَ عونك للمظلوم ينسكبُ
بالجهد بالمال بالأرواح كن مَطراً ... واجرِفْ بسيلك من خانوا ومن غصَبُوا
شعبَ العقيدةِ في ارض الهدى سطعتْ ... شمس الحقيقة والأعمالُ تُحتسبُ
نصرُ العقيدة إخلاصٌ وتضحية ٌ ...إن المكارمَ بالإقدام تُكتسبُ
صِلِ الأقاربَ غدرُ الأهل اثخنهمْ ... لا يغسل العارَ تنديدٌ ولا صَخَبُ
الضرُّ ينخرُ في غزاءَ من رَفَحٍ ... والأهلُ في مصر ما رقُّوا وما غضبُوا
خذلُ الأقاربِ خِزيٌ ويح إخوتِنا ... يا شعبَ مصر كساك الذلُّ والرَّهبُ
أنجدْ أُخيَّكَ يا للعار في بلدٍ ... باتت فضائله بالحكم تُغتصبُ
من يكبح السَّيلَ إن فاضت غواربُه ؟ = لا يحبس الصِّدقَ أسوارٌ ولا حُجُب
***
يا شعبَ أمَّتنا الله ناصرُنا ... في الذِّكر بشَّرنا ، هل وعدُه لَعِبُ ؟؟؟؟؟
يا شعب أمَّتنا آجالُنا قدَرُ ... في كلِّ حينٍ نزولُ الموت يُرتقبُ
في الفُرْشِ في العَرْشِ حتَّى في ملاعبِنا ... هل سطوة الموت بالخذلان تُجتنبُ ؟؟؟؟؟
يا شعب أمَّتنا أرزاقُنا قدَر ُ...هل يمنع الرِّزق أعداءٌ إذا غضبُوا ؟؟؟؟؟
لِمَ الدَّنيَّةُ في الاسلام ؟ حاقَ بنا ... عارُ التَّخاذل والأعراضُ تُنتهبُ
لِمَ الهوانُ ويوم الدِّين غايتُنا ؟ ... إلى العزيز مُعزِّ النَّاسِ ننقلبُ
يا شعب أمَّتنا ابعثْ عقيدَتنا ... انهضْ لوحدتنا ، صُدِّ الألى غَصَبُوا
دُمى العروش تجرُّ الحكم في نفَقٍ ... الخزي غايته والذلُّ والعطبُ
لَحِّمْ صفوفَك بالتَّوحيد متَّبعاً ... هدى العزيز فذاك العزُّ والغلَبُ
انصرْ أخاكَ فإنَّ الله سائلُنا ... دعْ غيثَ عونك للمظلوم ينسكبُ
بالجهد بالمال بالأرواح كن مَطراً ... واجرِفْ بسيلك من خانوا ومن غصَبُوا
شعبَ العقيدةِ في ارض الهدى سطعتْ ... شمس الحقيقة والأعمالُ تُحتسبُ
نصرُ العقيدة إخلاصٌ وتضحية ٌ ...إن المكارمَ بالإقدام تُكتسبُ
صِلِ الأقاربَ غدرُ الأهل اثخنهمْ ... لا يغسل العارَ تنديدٌ ولا صَخَبُ
الضرُّ ينخرُ في غزاءَ من رَفَحٍ ... والأهلُ في مصر ما رقُّوا وما غضبُوا
خذلُ الأقاربِ خِزيٌ ويح إخوتِنا ... يا شعبَ مصر كساك الذلُّ والرَّهبُ
أنجدْ أُخيَّكَ يا للعار في بلدٍ ... باتت فضائله بالحكم تُغتصبُ
من يكبح السَّيلَ إن فاضت غواربُه ؟ = لا يحبس الصِّدقَ أسوارٌ ولا حُجُب
***
يا شعبَ أمَّتنا الله ناصرُنا ... في الذِّكر بشَّرنا ، هل وعدُه لَعِبُ ؟؟؟؟؟
يا شعب أمَّتنا آجالُنا قدَرُ ... في كلِّ حينٍ نزولُ الموت يُرتقبُ
في الفُرْشِ في العَرْشِ حتَّى في ملاعبِنا ... هل سطوة الموت بالخذلان تُجتنبُ ؟؟؟؟؟
يا شعب أمَّتنا أرزاقُنا قدَر ُ...هل يمنع الرِّزق أعداءٌ إذا غضبُوا ؟؟؟؟؟
لِمَ الدَّنيَّةُ في الاسلام ؟ حاقَ بنا ... عارُ التَّخاذل والأعراضُ تُنتهبُ
لِمَ الهوانُ ويوم الدِّين غايتُنا ؟ ... إلى العزيز مُعزِّ النَّاسِ ننقلبُ
يا شعب أمَّتنا ابعثْ عقيدَتنا ... انهضْ لوحدتنا ، صُدِّ الألى غَصَبُوا