[rtl]- تكفير الوهابية للخلافة العثمانية والدولة المصرية وجمهور الأمة الإسلامية وجعلهم في مرتبة الكفار والمشركين واعلان الحرب عليهم : [/rtl]
[rtl]جاء في الدرر السنية 9/23 [من عبد اللطيف بن عبد الرحمن آل الشيخ : العاقل يدور مع الحق أينما دار، وقتال الدولة - يعني المصرية الكافرة - والأتراك، والإفرنج وسائر الكفار من أعظم الذخائر المنجية من النار ...][/rtl]
[rtl]يقول سعود بن عبد العزيز ( ت 1229هـ ) في الرسالة التي أرسلها إلى والي بغداد [وأما قولكم : كيف التجري بالغفلة على إيقاظ الفتنة بتكفير المسلمين وأهل القبلة ومقاتلة قوم يؤمنون بالله واليوم الآخر .... فنقول : قد قدمنا أننا لا نكفر بالذنوب وإنما نقاتل من أشرك بالله وجعل لله نداً يدعوه كما يدعو الله ويذبح له كما يذبح له وينذر له كما ينذر لله ويخافه كما يخاف الله ويستغيث به عند الشدائد وجلب الفوائد ويقاتل دون الأوثان والقباب المبنية على القبور التي أتخذت أوثاناً تعبد من دون الله فإن كنتم صادقين في دعواكم أنكم على ملة الإسلام ومتابعة الرسول صلى الله عليه وسلم فاهدموا تلك الأوثان كلها وسوّوها بالأرض، وتوبوا إلى الله من جميع الشرك والبدع ..] ثم قال [وأما إن دمتم على حالكم هذه ولم تتوبوا من الشرك الذي أنتم عليه وتلتزموا بدين الله الذي بعث الله رسوله وتتركوا الشرك والبدع والخرافات لم نزل نقاتلكم حتى تراجعوا دين الله القويم] (الدرر السنية) 7/397.[/rtl]
[rtl]هذه مقتطفات من الكتاب المسمى قرة عيون الموحدين في تحقيق دعوة الأنبياء والمرسلين وهو حاشية عبد الرحمن بن حسن بن محمد بن عبد الوهاب على كتاب (التوحيد) لجده محمد بن عبد الوهاب وقد حرصنا فيها على إظهار ما يتناول الشائعات المترددة حول محمد بن عبد الوهاب بأنه كان تكفيريا دمويا، وأنه كان يكفِّر الصوفية، ويُكفِّر الشيخ محيي الدين بن عربي رحمه الله، ويُكفِّر القبائل العربية وأهل البلاد العربية، وكذلك ما يتناول مسألة أن محمد بن عبد الوهاب وأتباعه كانوا يدعون إلى قتل المسلمين.[/rtl]
[rtl]..... لا حظوا كيف يستخدمون الدين لخدمة مصالح عرش ال سعود والاستعمار البريطاني الصليبي فكفروا المسلمين واستباحوا دمهم وخدعتهم سارية الى يومنا هذا[/rtl]
[rtl]جاء في الدرر السنية 9/23 [من عبد اللطيف بن عبد الرحمن آل الشيخ : العاقل يدور مع الحق أينما دار، وقتال الدولة - يعني المصرية الكافرة - والأتراك، والإفرنج وسائر الكفار من أعظم الذخائر المنجية من النار ...][/rtl]
[rtl]يقول سعود بن عبد العزيز ( ت 1229هـ ) في الرسالة التي أرسلها إلى والي بغداد [وأما قولكم : كيف التجري بالغفلة على إيقاظ الفتنة بتكفير المسلمين وأهل القبلة ومقاتلة قوم يؤمنون بالله واليوم الآخر .... فنقول : قد قدمنا أننا لا نكفر بالذنوب وإنما نقاتل من أشرك بالله وجعل لله نداً يدعوه كما يدعو الله ويذبح له كما يذبح له وينذر له كما ينذر لله ويخافه كما يخاف الله ويستغيث به عند الشدائد وجلب الفوائد ويقاتل دون الأوثان والقباب المبنية على القبور التي أتخذت أوثاناً تعبد من دون الله فإن كنتم صادقين في دعواكم أنكم على ملة الإسلام ومتابعة الرسول صلى الله عليه وسلم فاهدموا تلك الأوثان كلها وسوّوها بالأرض، وتوبوا إلى الله من جميع الشرك والبدع ..] ثم قال [وأما إن دمتم على حالكم هذه ولم تتوبوا من الشرك الذي أنتم عليه وتلتزموا بدين الله الذي بعث الله رسوله وتتركوا الشرك والبدع والخرافات لم نزل نقاتلكم حتى تراجعوا دين الله القويم] (الدرر السنية) 7/397.[/rtl]
[rtl]هذه مقتطفات من الكتاب المسمى قرة عيون الموحدين في تحقيق دعوة الأنبياء والمرسلين وهو حاشية عبد الرحمن بن حسن بن محمد بن عبد الوهاب على كتاب (التوحيد) لجده محمد بن عبد الوهاب وقد حرصنا فيها على إظهار ما يتناول الشائعات المترددة حول محمد بن عبد الوهاب بأنه كان تكفيريا دمويا، وأنه كان يكفِّر الصوفية، ويُكفِّر الشيخ محيي الدين بن عربي رحمه الله، ويُكفِّر القبائل العربية وأهل البلاد العربية، وكذلك ما يتناول مسألة أن محمد بن عبد الوهاب وأتباعه كانوا يدعون إلى قتل المسلمين.[/rtl]
[rtl]..... لا حظوا كيف يستخدمون الدين لخدمة مصالح عرش ال سعود والاستعمار البريطاني الصليبي فكفروا المسلمين واستباحوا دمهم وخدعتهم سارية الى يومنا هذا[/rtl]