طغيان اردوغان
قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق ، عائلات مسلمة حريصة على اسلامها يقطع أروغان ارزاقها ويرميها في الفقر والاملاق بدعوى الحفاظ على عرشه المشبوه
فاين العدالة اذا كان الناس يعاقبون بالشبه والظنون ؟ وأين الوفاء اذا كان التلميذ ينقلب على شيخه الذي اوصله الى الحكم ؟ وأين الاخلاق الإسلامية اذا وصل الانتقام الى الدوس على القيم والعدالة وحقوق الناس ؟
***
يا أردغان زمانُ الكشف يقترب ُ... فلن يفيدك تدليسٌ ولا كذبُ
انت العدوُّ لأحباب الهدى قسما ... انت العميل لأهل الكفر والذَّنبُ
سلكت فجًّا مع الاخوان تركبهمْ ... راجع مسارَك فالاخوان قد نُكِبوا
انَّ الذين أتوا بالغلِّ دمّرهم ْ... غلُّ القلوب فذاقوا الخزيَ وانقلبوا
بُعداً لقوم غدوا داءً يُفتِّتنا ... أفكارهم دغَلٌ في النَّاس أو شَغَبُ
لا يُجدينَّكَ في إخفاء ورطتكمْ ... ذاك التَّظاهر والتَّلويح والصَّخَبُ
كمِ ادَّعَيْتَ ولاءَ الحقِّ مُنتفخاً ... لكنَّ شأنك في نصرالهدى عَجَبُ
أبالرُّكوع الى الصُّهيون تنصره ؟ ... فلا عناد تجاه القوم او غضبُ
اراك تلعق أقدام اليهود فلا ... تبدي لهم سخَطا والقدس يُغتصبُ
لكن بطشك بالجيران مُحتدمٌ ... الشام يشهده دُكَّتْ به حَلَبُ
بل إنَّ بغيك طال الشّعب فاحترقت ْ... به نفوس بني الأكراد.. والعربُ
حتَّى الأُباة من الأتراك ما سلِموا ... من بغي وحشٍ غواه العرشُ والذَّهبُ
غولانُ يؤذى ويؤذى التَّابعون له ... اين الوفاء وأين العدل والأدب ؟؟؟
لا تفرحنَّ ليالي الغمِّ آتية ٌ... نهاية البغي في هذا الورى نِكَب ُ
قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق ، عائلات مسلمة حريصة على اسلامها يقطع أروغان ارزاقها ويرميها في الفقر والاملاق بدعوى الحفاظ على عرشه المشبوه
فاين العدالة اذا كان الناس يعاقبون بالشبه والظنون ؟ وأين الوفاء اذا كان التلميذ ينقلب على شيخه الذي اوصله الى الحكم ؟ وأين الاخلاق الإسلامية اذا وصل الانتقام الى الدوس على القيم والعدالة وحقوق الناس ؟
***
يا أردغان زمانُ الكشف يقترب ُ... فلن يفيدك تدليسٌ ولا كذبُ
انت العدوُّ لأحباب الهدى قسما ... انت العميل لأهل الكفر والذَّنبُ
سلكت فجًّا مع الاخوان تركبهمْ ... راجع مسارَك فالاخوان قد نُكِبوا
انَّ الذين أتوا بالغلِّ دمّرهم ْ... غلُّ القلوب فذاقوا الخزيَ وانقلبوا
بُعداً لقوم غدوا داءً يُفتِّتنا ... أفكارهم دغَلٌ في النَّاس أو شَغَبُ
لا يُجدينَّكَ في إخفاء ورطتكمْ ... ذاك التَّظاهر والتَّلويح والصَّخَبُ
كمِ ادَّعَيْتَ ولاءَ الحقِّ مُنتفخاً ... لكنَّ شأنك في نصرالهدى عَجَبُ
أبالرُّكوع الى الصُّهيون تنصره ؟ ... فلا عناد تجاه القوم او غضبُ
اراك تلعق أقدام اليهود فلا ... تبدي لهم سخَطا والقدس يُغتصبُ
لكن بطشك بالجيران مُحتدمٌ ... الشام يشهده دُكَّتْ به حَلَبُ
بل إنَّ بغيك طال الشّعب فاحترقت ْ... به نفوس بني الأكراد.. والعربُ
حتَّى الأُباة من الأتراك ما سلِموا ... من بغي وحشٍ غواه العرشُ والذَّهبُ
غولانُ يؤذى ويؤذى التَّابعون له ... اين الوفاء وأين العدل والأدب ؟؟؟
لا تفرحنَّ ليالي الغمِّ آتية ٌ... نهاية البغي في هذا الورى نِكَب ُ