تحيّة لفارس سورية ( الجعفري )
علي عبد الله البسامي
أدهشني وأذهلني السّفير السوري في الأمم
المتحدة بتدخلاته المُفحمة المقرِّعة لأعداء سورية والعروبة والإسلام ، من مجرمي الغرب
وخونة الترك والعربان ، فكتبت هذه الكلمات راجيا أن تكون معبّرة عما أكنّه من
تقدير لهذا البطل العربي .
***
تحيّة للجعفري
تحيّة للفارس الحرّ الأبي
هو رمز شعبٍ شامخٍ صنع الحضارة من زمانْ
هو شعلة ُالشّعب الوفيْ
أعلى وأنصف بالبيان نصاعة الحقِّ الجليْ
أردى وحوش الغرب بالصّدق الذّكي
فضح الذين تنطّعوا
كذبوا على الدّهر المُدنّس من مساوئ خبثهم وشرورهمْ
هم زعزعوا الأرض الوديعة بالمذابح والأذى
هم خلفَ أمواج الدماءْ
ومواجع الحزن الشّجي
إفرنجهم كم ذبّحوا الأحرار في ارض الفدى
فجزائر الأمجاد تشهد عن قذارة ذلك الشّعب البَغِيْ
رومانهم روم الجرائم والخنا
نشر المآتم في الدنا
وبنى لها فكرا ليسند شأنه الهاوي الزَّريْ
فالماركان حثالة بشريةحمقى تُلَصَّق بالحضارة والنُّهى
كمزوِّرٍ يُعزى إلى نسبٍ دعيْ
***
تحيّة للجعفري
تحيّة للفارس الحرّ الأبيْ
ثقب البراميل التي تحوي الزّبالة والقذى
وتلوّث الدّين النّقيْ
تلك البراميل التي ركب اليهود ظهورها
تسطوا على شعب الحضارة والإباءْ
بجهالة دموية تقضي على نور الهدى
وتهدِّم الإيمان بالسّمِّ الخفيْ
هي ثلَّة الأعراب في قطَرِ الخناء
وفي الحجازِ
وفي الكويتِ
وفي دبي
هي ثلَّة العملاء أعداء النّبي
***
تحيّة للجعفري
تحيّة للفارس الحرّ الأبي
فضح العميل المغربي
يا للعجب
أهلُ الطّرابيش السّخيفة يركعون لفاسقٍ نذلٍ غبيْ
ويناوئون ضراغم الشّام التي تأبى الهوانْ
وتقارع الأعداء في جَأشٍ قويْ
***
تحيّة للجعفري
تحيّة للفارس الحرّ الأبيْ
أوهى ذيولا أدبرت في أنقرهْ
حملت لواء الكافرين الغاصبينْ
لتطمس الأنوار في ارض الهدى
وتزلزل الإيمان في شعب تقيْ
فارد غان مسخَّرٌ للامركانْ
مُسيَّر
غِرٌّ
غَويْ
جلب الأذى والعار للترك الألى
عشقوا السّلام وجانبوا درب الرّدى
طلبوا الهدى والأمن والعيش الهنيْ
***
تحيّة للجعفري
تحيّة للفارس الحرِّ الأبي
أعطى دروسا للعدى
نصر العروبة والهدى
أبدى الحقيقة ساطعهْ
أوهى ذيولا خانعهْ
أعلى كرامة شعبه الحرّ الزَّكيْ
أخزى الوحوش الهاجمه فالامركان لها وليْ
بئس الوليْ
تحيّة للفارس الحرّ الأبي
تحيّة للفارس الشّهم الوفيْ
علي عبد الله البسامي
أدهشني وأذهلني السّفير السوري في الأمم
المتحدة بتدخلاته المُفحمة المقرِّعة لأعداء سورية والعروبة والإسلام ، من مجرمي الغرب
وخونة الترك والعربان ، فكتبت هذه الكلمات راجيا أن تكون معبّرة عما أكنّه من
تقدير لهذا البطل العربي .
***
تحيّة للجعفري
تحيّة للفارس الحرّ الأبي
هو رمز شعبٍ شامخٍ صنع الحضارة من زمانْ
هو شعلة ُالشّعب الوفيْ
أعلى وأنصف بالبيان نصاعة الحقِّ الجليْ
أردى وحوش الغرب بالصّدق الذّكي
فضح الذين تنطّعوا
كذبوا على الدّهر المُدنّس من مساوئ خبثهم وشرورهمْ
هم زعزعوا الأرض الوديعة بالمذابح والأذى
هم خلفَ أمواج الدماءْ
ومواجع الحزن الشّجي
إفرنجهم كم ذبّحوا الأحرار في ارض الفدى
فجزائر الأمجاد تشهد عن قذارة ذلك الشّعب البَغِيْ
رومانهم روم الجرائم والخنا
نشر المآتم في الدنا
وبنى لها فكرا ليسند شأنه الهاوي الزَّريْ
فالماركان حثالة بشريةحمقى تُلَصَّق بالحضارة والنُّهى
كمزوِّرٍ يُعزى إلى نسبٍ دعيْ
***
تحيّة للجعفري
تحيّة للفارس الحرّ الأبيْ
ثقب البراميل التي تحوي الزّبالة والقذى
وتلوّث الدّين النّقيْ
تلك البراميل التي ركب اليهود ظهورها
تسطوا على شعب الحضارة والإباءْ
بجهالة دموية تقضي على نور الهدى
وتهدِّم الإيمان بالسّمِّ الخفيْ
هي ثلَّة الأعراب في قطَرِ الخناء
وفي الحجازِ
وفي الكويتِ
وفي دبي
هي ثلَّة العملاء أعداء النّبي
***
تحيّة للجعفري
تحيّة للفارس الحرّ الأبي
فضح العميل المغربي
يا للعجب
أهلُ الطّرابيش السّخيفة يركعون لفاسقٍ نذلٍ غبيْ
ويناوئون ضراغم الشّام التي تأبى الهوانْ
وتقارع الأعداء في جَأشٍ قويْ
***
تحيّة للجعفري
تحيّة للفارس الحرّ الأبيْ
أوهى ذيولا أدبرت في أنقرهْ
حملت لواء الكافرين الغاصبينْ
لتطمس الأنوار في ارض الهدى
وتزلزل الإيمان في شعب تقيْ
فارد غان مسخَّرٌ للامركانْ
مُسيَّر
غِرٌّ
غَويْ
جلب الأذى والعار للترك الألى
عشقوا السّلام وجانبوا درب الرّدى
طلبوا الهدى والأمن والعيش الهنيْ
***
تحيّة للجعفري
تحيّة للفارس الحرِّ الأبي
أعطى دروسا للعدى
نصر العروبة والهدى
أبدى الحقيقة ساطعهْ
أوهى ذيولا خانعهْ
أعلى كرامة شعبه الحرّ الزَّكيْ
أخزى الوحوش الهاجمه فالامركان لها وليْ
بئس الوليْ
تحيّة للفارس الحرّ الأبي
تحيّة للفارس الشّهم الوفيْ