عادات زوجية مكروهة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يتصرف الزوج في بعض الأحيان وكأنه ما زال يعيش وحيدًا دون زواج ، وهو ما
يضايق الزوجة ويجعلها تشعر بعدم أهمية وجودها في حياة زوجها ، وقد يتطور
الأمر ليعكر صفو الحياة الزوجية ، وإذا لم ينتبه الزوج ، قد يصل الزوجان
للطلاق .
أمور بسيطة قد يراها الزوج تافهة ، لكنها عظيمة الأهمية بالنسبة للزوجة ،
وحلها ليس الطلاق ، بل الحوار والتفاهم والوصول إلى أرض مشتركة يتفق عليها
الزوجان . وتلك أهم التصرفات التي تكرهها الزوجة من زوجها :
قضاء الزوج لكل أوقات فراغه مع أصدقائه ، دون أن يقضي وقتًا مماثلاً مع
زوجته ، مما يدفعها للتساؤل عن سر زواجه منها ، إذا كان أصدقاؤه أكثر أهمية
من وجودها في حياته .
الصمت الدائم والانشغال بالتلفزيون أو غيره ، وإذا حاولت الزوجة تجاذب
أطراف الحديث ، تكون الإجابة بعبارات قصيرة ومقتضبة . لماذا لا يصاب الزوج
بالخرس إلا مع زوجته ؟
قد يحاصر الزوج زوجته بالاتصالات الهاتفية عند خروجها ، محاولاً معرفة
كل تنقلاتها وتصرفاتها ، وفيما يعد ذلك نوعًا من الاهتمام ، فإن زيادته عن
المقبول تجعله يبدو نوعًا من الشك وحب التملك . لم يخطئ من قال إن خير
الأمور الوسط ، فالاهتمام مطلوب ، لكن زيادته تجعله ينقلب إلى عكس المستهدف
منه .
تستقيم الحياة الزوجية حين يدرك كل طرف أن الحياة مشاركة ، وليست مجرد
مكان يتقاسمه شخصان ، فالمودة والرحمة والتفاهم لهم مفعول السحر في استمرار
الحياة بدون منغصات .
يتصرف الزوج في بعض الأحيان وكأنه ما زال يعيش وحيدًا دون زواج ، وهو ما
يضايق الزوجة ويجعلها تشعر بعدم أهمية وجودها في حياة زوجها ، وقد يتطور
الأمر ليعكر صفو الحياة الزوجية ، وإذا لم ينتبه الزوج ، قد يصل الزوجان
للطلاق .
أمور بسيطة قد يراها الزوج تافهة ، لكنها عظيمة الأهمية بالنسبة للزوجة ،
وحلها ليس الطلاق ، بل الحوار والتفاهم والوصول إلى أرض مشتركة يتفق عليها
الزوجان . وتلك أهم التصرفات التي تكرهها الزوجة من زوجها :
قضاء الزوج لكل أوقات فراغه مع أصدقائه ، دون أن يقضي وقتًا مماثلاً مع
زوجته ، مما يدفعها للتساؤل عن سر زواجه منها ، إذا كان أصدقاؤه أكثر أهمية
من وجودها في حياته .
الصمت الدائم والانشغال بالتلفزيون أو غيره ، وإذا حاولت الزوجة تجاذب
أطراف الحديث ، تكون الإجابة بعبارات قصيرة ومقتضبة . لماذا لا يصاب الزوج
بالخرس إلا مع زوجته ؟
قد يحاصر الزوج زوجته بالاتصالات الهاتفية عند خروجها ، محاولاً معرفة
كل تنقلاتها وتصرفاتها ، وفيما يعد ذلك نوعًا من الاهتمام ، فإن زيادته عن
المقبول تجعله يبدو نوعًا من الشك وحب التملك . لم يخطئ من قال إن خير
الأمور الوسط ، فالاهتمام مطلوب ، لكن زيادته تجعله ينقلب إلى عكس المستهدف
منه .
تستقيم الحياة الزوجية حين يدرك كل طرف أن الحياة مشاركة ، وليست مجرد
مكان يتقاسمه شخصان ، فالمودة والرحمة والتفاهم لهم مفعول السحر في استمرار
الحياة بدون منغصات .