هل توجد وضعيات جماع أفضل من غيرها لحدوث الحمل؟
أن بعض وضعيات الجماع، كأن يكون زوجك من فوق، أفضل من غيرها لحدوث الإخصاب. في الواقع، لا يوجد دليل يدعم ويساند هذه النظريات. لم يقم الخبراء بالأبحاث في هذا الشأن بعد.
مع ذلك، استخدم الخبراء التصوير بالموجات ما فوق الصوتية لمعرفة ما الذي يجري في الداخل عند المجامعة. وافق بعض الأزواج الذين يتميزون بالشجاعة على تصويرهم عبر جهاز الرنين المغناطيسي أثناء عملية الجماع.
ونظر البحث في وضعيتين: وضعية الزوج من فوق، ووضعية المرأة راكعة على أطرافها الأربعة بينما يدخلها الزوج من الخلف.
ويخبرنا المنطق أن هاتين الوضعيتين تتيحان الإيلاج العميق بما يحتمل وضع الحيوان المنوي بالقرب من عنق الرحم تماماً أي عند فتحة الرحم.
وأثبت التصوير بالرنين المغناطيسي أن رأس العضو الذكري يطال الفجوات بين عنق الرحم وجدران المهبل في كلتا وضعيتي الجماع المذكورتين. تضمن وضعية الزوج من فوق وصول العضو الذكري إلى الفجوة عند مقدمة عنق الرحم. وتصل وضعية الإيلاج من الخلف الفجوة عند مؤخرة عنق الرحم.
من المدهش كيف أمضى الخبراء وقتهم في هذا العمل! قد تكون وضعيات أخرى، مثل الوقوف أو مثل أن تكون المرأة من فوق، جيدة كذلك في توصيل الحيوان المنوي بالقرب من عنق الرحم تماماً، لكننا ببساطة لا نعرف ذلك بعد.
كتبه وحرّره فريق "بيبي سنتر آرابيا"
مع ذلك، استخدم الخبراء التصوير بالموجات ما فوق الصوتية لمعرفة ما الذي يجري في الداخل عند المجامعة. وافق بعض الأزواج الذين يتميزون بالشجاعة على تصويرهم عبر جهاز الرنين المغناطيسي أثناء عملية الجماع.
ونظر البحث في وضعيتين: وضعية الزوج من فوق، ووضعية المرأة راكعة على أطرافها الأربعة بينما يدخلها الزوج من الخلف.
ويخبرنا المنطق أن هاتين الوضعيتين تتيحان الإيلاج العميق بما يحتمل وضع الحيوان المنوي بالقرب من عنق الرحم تماماً أي عند فتحة الرحم.
وأثبت التصوير بالرنين المغناطيسي أن رأس العضو الذكري يطال الفجوات بين عنق الرحم وجدران المهبل في كلتا وضعيتي الجماع المذكورتين. تضمن وضعية الزوج من فوق وصول العضو الذكري إلى الفجوة عند مقدمة عنق الرحم. وتصل وضعية الإيلاج من الخلف الفجوة عند مؤخرة عنق الرحم.
من المدهش كيف أمضى الخبراء وقتهم في هذا العمل! قد تكون وضعيات أخرى، مثل الوقوف أو مثل أن تكون المرأة من فوق، جيدة كذلك في توصيل الحيوان المنوي بالقرب من عنق الرحم تماماً، لكننا ببساطة لا نعرف ذلك بعد.
كتبه وحرّره فريق "بيبي سنتر آرابيا"